لم يتحمل الحاج لطفي خيانة صديق عمره الذي ظل يستغفله طوال أكثر من 15 سنة ويطعمه لحم حمير وكلاب مؤكداً له أنه كباب شعبي لا يزيد ثمن الكيلو علي 12 جنيها فمات مكتئباً بعد ان لازم الفراش طيلة شهرين.
بدأت المأساة عندما ذهب الحاج لطفي البواب في منطقة باب الشعرية بالقاهرة منذ شهرين الي المطعم الشعبي الذي يمتلكه صديقه لتناول وجبة العشاء فوجد المحل مغلقاً بالشمع الأحمر وعندما استفسر من الأهالي عن سبب إغلاق المحل أخبروه ان صاحب المطعم كان يقدم لزبائنه لحوم كلاب وحمير فسقط مغشياً عليه ليدخل في حالة اكتئاب حاد لازمته شهرين بعدما أكد لأقربائه أن صديقه صاحب المطعم ظل يستغفله طوال 15 سنة بعدما ظل يتردد أيام الأسبوع لتناول ربع كيلو كباب بثلاثة جنيهات مع السلطات فاكتشف أن ما أكله يزيد في مجموعه على حمارين وكلب.
هههههههههههههه
أبن مصاول:منقول من الإميل
علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"
ماله لايم
الله يدفع البلا
رفيقه وعشرين سنه ياكافي
ذكرني بالزيود حقين محطة سلطانه
يذبحون الحمير والكلاب للمسافرين
ويوم درا عنهم الملك فيصل رحمه الله طوالي للصفاااااه
طير روسهم
ردد معي
سبحــــــــــــــــــــــان الله وبحمـــــــــــــــــــــــــــــــــده
ماله لايم
الله يدفع البلا
رفيقه وعشرين سنه ياكافي
ذكرني بالزيود حقين محطة سلطانه
يذبحون الحمير والكلاب للمسافرين
ويوم درا عنهم الملك فيصل رحمه الله طوالي للصفاااااه
طير روسهم
هههههههههههههههههه أيوالله ماله لا يم أجل 15 سنه وهو ياكل لحم حمير و كلاب !!!!
بس هو ثور وغبي أجل ما شكل من 15 سنه ليش السعر رخيص؟؟؟؟
وأما الزيود والله انهم يسوون اكثر من ذلك وما خفي كان اعظم ....فهم يتبعون مقولة الغاية تبرر الوسيله... يعني غايتهم الفلوس والغنى ولا يهمهم كيف الوسيلة مهما كانت غير أخلاقيه...
وأستثني من اليمانيه (الحضارمه) فهولاء ونعم الرجال وتجار من الدرجة الأولى ويحافظون على المرجله وعلى دينهم وعلى علاقاتهم الإسلامية العربية ..وكلام الواحد منهم دين عليه
أبن مصاول
علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"