|
|
ياهاجـسـي مـعـاد فـيـهـا مـعـاذيـروشعـذرنـا بمطـيـر مـنـبـع عـربـنـا |
الشعـر لـه حـزه يفـوق الشواعيـرفالماقف الغصـاب ماحـدن عذرنـا |
والله لصخـر كايـد القـاف تصخـيـروانــه ليبـقـى فــي روابــع وطـنــا |
لـيـه مــع الشـعـار ورد ومصـاديـروعيبـا علـى النـقـاد والـلـي نقـدنـا |
حنـا مطيـر اللـي نـكـف الطوابـيـرنـارد حيـاض الـمـوت ماحداجهلـنـا |
افعالنـا عـنـد الـرجـال المشاهـيـرلـثـارت الهـيـجـاء نـحـقـق طلـبـنـا |
انقلـت علـوى باللـيـال المعاسـيـرعلـوى هـل الـردات مقـدم سلفـنـا |
على العـداء دايـم تحـث المظاهيـرعلـى كـروش الخيـل تحـيـا وتفـنـا |
يتلـون شيخـن مايهـاب المخاسـيـرشيخ الشيـوخ اللـي يضـوي سعدنـا |
فيصل ولد سلطان هو مسند مطيروحـنـا اليـامـنـه زهـمـنـا حـضـرنـا |
وحنـا العبـادل مطلقـيـن الغنـاديـركم حبـل عـذرن فكهـا مـن سببنـا |
في راي بن جبرين من دون تشهيرصيتـه يكفـي قبـل نـرسـم هدفـنـا |
شوق الهنوف اللـي تحـط المناكيـروزبـن الغريـب اللـي بــداره مجـنـا |
وانقلـت فيصـل مايبـا زود تفسـيـرشيخـا تطـاول كـل ماشـاش يمـنـا |
يكفي على تسعين خيـال مـن غيـرفـي بـاب بـغـداد الـعـرب ماكذبـنـا |
وعوض ولد فاضي زبون المسافيرشيـخ الدويـلـه قـبـل غــزوة مهـنـا |
شيخـا ولـد شيخـا بـراسـه نواعـيـرمـزبــن الشـيـخـان والـلــي زبـنــا |
وقعـت طـلال تزيـن فيهـا التعابيـرمنـهـا الـعـذارء باللـقـى غطـرفـنـا |
وبريه مافيهـم عـن المجـد تقصيـرتشـهـد لــه العـربـان مـنــا ومـنــا |
ابـن صبـاح يسطـر الفعـل تسطيـروالـوقـت خلـدهـا ولـحـدن جحـدنـا |
يومنـهـا جتـهـم جـمـوع الطيـايـيـرقـامـو وضـدوهــا وربـــي نـصـرنـا |
منهـم خذينـا مبهـمـات المواصـيـرويـامـا ويـامـا غـيـر منـهـم سلبـنـا |
وعشر العوارض يوم وقت المغاييريـوم الحريـب العـام جـال وقصدنـا |
جاهم وراح ولاحصـل منـه تخسيـرمــن صبحـهـا لاليـلـهـا ماكـسـرنـا |
هـذي فعـول مطيـر بيـن المناعيـرموجز صغيـر ومـن ضميـري جلبنـا |
قلتـه وانـا عنـدي لـك الله تقـاريـروعيبـا علينـا كــان بالـنـاس زفـنـا |
وختامـهـا وعــداد وبــل المـزابـيـروعــداد مـاحـن الـرعـد ومـطـرنـا |
|
|