 غير متواجد حالياً
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|
 . الأخبار المحليه والعالميه
|
|
|
|
|
رقم العضوية : 8475 |
تاريخ التسجيل : 30 05 2010 |
الدولة : |
العمر : |
الجنس : |
مكان الإقامة : |
عدد المشاركات : 1,720 [+] |
آخر تواجد : 19 - 10 - 12 [+] |
عدد النقاط : 10 |
قوة الترشيح :
|
|
|
النشرة السياسيه لمنتديات الموازين ليوم الجمعه 9\11\1432
كُتب : [ 07 - 10 - 11
- 01:01 PM ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الخبر الاول..~
اتهامات لمعارضة الداخل بالانحياز للنظام
مجلس حقوق الإنسان يعقد جلسته اليوم لمناقشة الوضع في سوريا
دبي - العربية
من المقرر أن يجتمع اليوم الجمعة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة لمناقشة تطورات الأوضاع في سوريا.
وأعلنت أمس المفوضية العليا لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة أن أكثر من ألفين وتسعمئة سوري قتلوا منذ بدء الاحتجاجات في سوريا في شهر مارس/آذار الماضي.
وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان من جهته إلى سقوط 13 قتيلا جديدا، أغلبهم في شمال غرب البلاد، خلال مواجهات بين جنود ومنشقين.
على صعيد آخر, ردت المعارضة السورية في الداخل ممثلة في هيئة التنسيق لقوى التغيير الديمقراطي على الاتهامات التي وُجهت إليها بأنها تنسق مع النظام السوري ولا تريد إسقاطه.
وقال المنسق العام للهيئة حسن عبدالعظيم خلال مؤتمرها الثاني الذي انطلق بريف دمشق، إن الهيئة لم تتحدث منذ قيامها عن إصلاح النظام، بل تحدثت عن الانتقال إلى نظام ديمقراطي برلماني تداولي.
الخبر الثاني,,~
جمعة "الرئيس الحمدي" للمناهضين.. وجمعة "العلماء" للمؤيدين
الجيش اليمني يقصف بيت الأحمر وساحة تعز بالمدفعية الثقيلة.. ودعوات للتظاهر الجمعة

صنعاء - عبدالعزيز الهياجم, دبي - العربية.نت
أفاد مراسل العربية في صنعاء أن الجيش اليمني قصف صباح اليوم الجمعة منزل الشيخ صادق الأحمر في حي الحصبة بالمدفعية، كما استهدف الجيش أيضا ساحة الحرية في تعز بقصف مماثل، إلا أنه لم ترد معلومات بعد عن الإصابات جراء هذا القصف.
وقام مسلحون قبليون بتفجير أنبوب لتصدير النفط في منطقة وادي عبيدة في محافظة مأرب. وأكد مصدر قبلي أن التفجير تسبب في إحداث فتحة في الأنبوب واشتعال النيران فيه. وكان الأنبوب تعرّض لمحاولة تفجير في ساعات الصباح, إلا أنها فشلت قبل أن يتم تفجيره مرة ثانية.
ميدانيا, يستعد مناهضو الرئيس اليمني علي عبدالله صالح لإحياء تظاهرات الجمعة الـ34 منذ اندلاع الاحتجاجات في فبراير/شباط الماضي للمطالبة بإسقاط النظام ورحيل الرئيس، وأعلنوا سأمهم البالغ من مماطلته في التوقيع على المبادرة الخليجية.
ودعت اللجنة التنظيمية للثورة الشبابية اليمنيين إلى الاحتشاد في ساحات الحرية وميادين التغيير في نحو 17 مدينة، وذلك في تظاهرات الجمعة التي أطلقت عليها "جمعة الوفاء للرئيس الراحل إبراهيم الحمدي"، والذي اغتيل في 11 أكتوبر/تشرين الأول 1977.
وأشار بيان للجنة التنظيمية إلى أنه سيكون هناك إجراء رمزي لتشييع المبادرة الخليجية، إثر تأخر الرئيس صالح في توقيعها وتطبيق بنودها، وذلك بعد صلاة الجمعة بشارع الستين بصنعاء، حيث من المقرر أن يقوم شباب الثورة بعد التشييع مباشرة بإحراق رمزي للمبادرة الخليجية، إشارة منهم لانتهاء صلاحيتها، ولكونها لا تمثل شباب ساحات التغيير وميادين الحرية.
وأكد البيان أن الثوار يستعدون في الفترة القادمة لتوحيد الجهود والتنسيق بين الشباب من أجل إنهاء الحسم الثوري والبدء في مرحلة بناء المؤسسات.
وفي السياق ذاته، قال المنسق الإعلامي لشباب ثورة 15 يناير محمد سعيد الشرعبي، إن تسمية الجمعة بـ"الرئيس حميد" تمثل وفاء للزعيم الأكثر حضورا في ذاكرة اليمنيين، كونه كان يؤسس لمشروع دولة مؤسسات قبل أن تمتد إليه يد الغدر عبر عملية اغتيال "يعد الرئيس صالح أحد المتهمين بالتخطيط والتنفيذ لها"، بحسب الشرعبي.
ونوه إلى أن الحديث عن "الرئيس الشهيد إبراهيم الحمدي هو حديث عن الدولة المدنية الحديثة"، التي يحلم الشباب اليوم بإقامتها.
وفي المقابل، دعا حزب المؤتمر الشعبي الحاكم أنصاره إلى الاحتشاد في مسيرات ضخمة بميدان السبعين بصنعاء وساحات المدن الأخرى، وذلك في الجمعة التي أطلق عليها "جمعة العلماء ورثة الأنبياء".
وأشار بيان للحزب الحاكم إلى أن مسيرات "جمعة العلماء ورثة الأنبياء" ستؤكد على أن البيان الصادر عن علماء اليمن يعتبر خطاباً موجهاً إلى كل أبناء الشعب اليمني والقيادات السياسية والمدنية والشعبية وذوي الاختصاص والمسؤولية في كافة مواقعهم، ومهما كانت مسؤولياتهم كبيرة أو صغيرة داخل الدولة وخارجها، وذلك للتصدي والوقوف يداً واحده من أجل حقن الدماء وصون الأرواح والحفاظ على مكتسبات ومقدرات الوطن وحماية الحقوق والملكيات العامة والخاصة واحترام للنظام والقانون.
الخبر الثالث,,~
حاولوا الاعتداء بالضرب على وفد المعارضة في روسيا
بعد انتشارهم في كافة الأحياء السورية.. شبيحة نظام "الأسد" ينشطون في موسكو
بثينة شعبان خلال زيارة رسمية لموسكو
موسكو – مازن عباس
لم يعد ظهور "الشبيحة" مقتصرا على شوارع وأحياء المدن السورية، وإنما تم بفعل فاعل نقلهم إلى موسكو. ربما باعتبارها البلد "الصديق" الذي عارض أي إدانة من جانب المجتمع الدولي لممارسات الأجهزة القمعية السورية ضد المتظاهرين.
وظهور "شبيحة" حكم الأسد في العاصمة الروسية كان في أكثر من مناسبة، لكن الأبرز فيها عندما تجمع عشرات "الشبيحة" أمام مبنى وكالة أنباء "نوفوستي" الحكومية، خلال زيارة وفد المعارضة السورية إلى العاصمة الروسية قبل نحو ثلاثة شهور.
وجرت فى البداية محاولات لتفجير مؤتمر صحافي عقده وفد المعارضة السورية داخل الوكالة، وعندما فشلت محاولات الاستفزاز والشتائم والتلويح بتهديدات مختلفة داخل صالة المؤتمر، تجمهر أشاوس النظام خارج المبنى وحاولوا الاعتداء بالضرب على وفد المعارضة السورية، ولم ينقذ الوفد سوى تدخل الشرطة الروسية، التي قامت باحتجاز أنصار الأسد لعدة ساعات، حتى تمكن وفد المعارضة من مغادرة المكان.
ولم يكن تأثير الهجوم على المعارضين السوريين قويا، ورد عليه رئيس الوفد في حينها بلفت أنظار الصحافيين الروس الحاضرين إلى أن "هذا هو أسلوب السلطة في الحوار مع معارضيها"، لكن اللافت أن نشاط الشبيحة فى موسكو لم يقتصر على تهديد المعارضين السوريين، بل تجاوز ذلك إلى الاعتداء بالضرب على بعض الناشطين في موسكو، كما حدث مع طالب سوري معارض في كلية الطب بجامعة الصداقة.
أما الأسوأ من ذلك فجاء على شكل محاولة تكميم أفواه الصحافيين العرب الذين تعاملوا مع ملف الأزمة السورية بحيادية، وكشفوا عن أعمال القتل والتنكيل التي مارسها حكم الأسد ضد شعبه.
ومنذ انفتاح موسكو على ملف الأزمة السورية، واستقبالها وفود المعارضة والحكومة، تنامى نشاط "الشبيحة" الإعلاميين، ليس فى تغطية هذه الزيارات، وإنما فى التجول داخل قاعات المؤتمرات الصحفية التي تستضيف وفود الحكومة السورية وتحذير "الزملاء" من "إحراج" الضيف عبر التهديد بالويلات إذا سولت لهم أنفسهم توجيه أسئلة "محرجة" إلى المسؤولين السوريين الرسميين.
وأكثر من ذلك فقد أطلق "الشبيحة" حملة تضمنت توجيه اتهامات وتشهير ضد صحافيين من الدول العربية لم تخل من إطلاق التوصيفات المختلفة بما في ذلك التهم بالعمالة لإسرائيل أو لأجهزة الأمن الغربية، باعتبار أن من يعارض "نظاما وطنيا" لا بد أن يكون عميلا ومرتبطا بـ"أجندات أجنبية".
ولم يقف "التشبيح" على هؤلاء وحدهم، فقد انضمت إليهم شخصيات رسمية قريبة إلى السفارة السورية عندما وجهت "تحذيرات" إلى صحافيين لأنهم "حادوا عن الحيادية" في تغطياتهم للحدث.
الخبر الرابع,,~
وصفوا الإقبال بـ"الباهت والبطيء"
محللون: أزمة ثقة بين المجتمع والأحزاب المشاركة بانتخابات المجلس الوطني في تونس
تونسي يضع ملصقاً لأحد الأحزاب المشاركة في الانتخابات
تونس - منذر بالضيافي
أجمع مراقبون للمشهد السياسي التونسي، على أن الحملة الانتخابية عرفت انطلاقة بطيئة وباهتة، برغم أهمية الرهان الانتخابي، المتصل بانتخابات المجلس الوطني التأسيسي، الذي ستوكل له مهام إدارة المرحلة القادمة.
فليس هناك ما يشير في الحراك المجتمعي إلى أن البلاد تعيش أجواء حملة انتخابية، فنسق الحياة لم يطرأ عليه أي تعديل يذكر، بل إن هناك تراجعا في الاهتمام الشعبي بالشأن السياسي، لصالح الانصراف نحو تأمين القوت اليومي، ما يؤشر على وجود شرخ كبير بين الفاعلين السياسيين، وخاصة الأحزاب وقطاعات واسعة من الرأي العام، غذتها حالة الضبابية التي تخيم على هذا الاستحقاق والسيناريوهات المستقبلية التي تتهيأ لها تونس.
أزمة ثقة في الأحزاب
وفي تفسيره لظاهرة انصراف الناس عن المشاركة في الحملة، قال مهدي مبروك أستاذ علم الاجتماع السياسي بالجامعة التونسية، "إن العزوف على متابعة الحملة الانتخابية من قبل قطاع هام من التونسيين، يعبر عن تواصل أزمة الثقة بين الشعب والحكومة والأحزاب، كما أنه وبيداغوجيا نجد الكثيرين لا يرون أن الحملة ستؤثر على اختياراتهم، التي تبقى محكومة بتأثير علاقات القرابة وبالانتماء الجهوي والقبلي".
وأضاف أن "ظاهرة تعويم المعركة الانتخابية بأعداد غير مسبوقة من المترشحين ومن القائمات المتنافسة ( 10.937 مرشحاً موزعين على 1328 قائمة) قد زاد في تعميق حالة الغموض لدى الناخب التونسي".
ومن جهة أخري، وفي مقابلة مع "العربية.نت"، أرجع الإعلامي خميس الكريمي العزوف عن المتابعة والمشاركة إلى "غياب مواكبة إعلامية مهنية للحملة، وخاصة من قبل وسائل الإعلام الجماهيرية، ونعني هنا القنوات الفضائية المحلية سواء كانت خاصة أو عمومية. فلا حوارات ولا منابر سياسية تعرف بقيمة الحدث وتحفز الناس على المشاركة. بل إن الكثيرين مما يعرض، وخاصة الخطب التي يقدمها رؤساء القائمات في القنوات العمومية، وبشكلها ومضمونها الحالي ينفران أكثر مما يقربان. بل إنها فاقدة للجدوي وللمعنى أيضا".
توقع مشاركة قوية في الانتخاب
ونفس الشيء ينسحب على المساحات التي تم تخصيصها من قبل البلديات لتعليق صور وبيانات القوائم الانتخابية، فحجمها الصغير الذي فرضته كثرة القائمات، وافتقادها لكل بعد جمالي، جعلها تساهم في تعميق حالة الضبابية لدي الجمهور، ويزيد من رتابة المعركة الانتخابية.
وفي تصريح لـ"العربية.نت" يري الأستاذ رضا بوكراع المختص في علم النفس الاجتماعي، "أن هذا العزوف لا يمكن أن يفهم على أنه مؤشر على نية شعبية لمقاطعة الانتخابات. على خلاف ذلك، فإن المجتمع التونسي بعد الثورة "معبأ، وله إرادة وحافز قوي للمشاركة بكثافة في انتخابات 23 أكتوبر، من أجل القطع مع الضبابية، والتعجيل بعودة الاستقرار لمؤسسات الدولة وبالتالي الاطمئنان على المستقبل".
|
|
|
|
 غير متواجد حالياً
|
رقم المشاركة : ( 2 )
|
 غير متواجد حالياً
|
رقم المشاركة : ( 3 )
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 02:40 AM.
| | |