نبذة تاريخية
يعود أصل الشركة التي نعرفها اليوم باسم (أرامكو السعودية) إلى قصر في ضواحي جدة، حيث تم في ذلك القصر توقيع اتفاقية امتياز بين الحكومة السعودية وشركة ستاندرد أويل كمباني أوف كاليفورنيا، وذلك في 29 مايو 1933.
وقد أدت هذه الاتفاقية، بعد خمس سنوات عجاف من تحقيقها، إلى اكتشاف أعظم احتياطي للطاقة في العالم أجمع. كما أدت إلى تحويل المملكة العربية السعودية بشكل سريع من مملكة صحراوية إلى أمة تتمتع بقدرات عالمية متميزة.
إن المتمعن في قصة نجاح أرامكو السعودية ليرى فيها قصة عجيبة. فقصة كفاح الأجيال السابقة ونجاحهم مهد الطريق أمام نجاحات الشركة في الوقت الحاضر وفي المستقبل.
واليوم، توجد بعض الأسر التي عمل ما يقارب 4 أجيال منها في الشركة، كما يأتي موظفو الشركة من أكثر من 50 دولة مختلفة. وهؤلاء مجتمعين هم من يحملون على عاتقهم إرث الشركة المتميز.
ندعوكم إلى إلقاء نظرة على تاريخ الشركة المذهل بتنوعه، وأن تتمعنوا في مغامرة أولئك الذين أسسوا من العدم – بالمعنى الحرفي للكلمة - أكبر شركة بترول في العالم.
يمكنكم تصفح الكثير تحت هذا الرابط
http://www.aramco75.com/default_ara.aspx
أبن مصاول:
يرتبط أهالي الشرقية وانا أحدهم بإرتباط تام بهذه الشركة البترولية العمالقة التي تعتبر المصدر الأول للطاقة البترولية في العالم.
أكلنا من خيرها وخير بلادي من بعد خير الملولى جل وعلا ولها لنا في أعناقنا دينٌ يجب الوفاء به لأنها أعطتنا أكثر مما نستحق.
فلك الشكر يا أرامكو , لك الشكر من كل قلبي لأنك تستحقين ذلك.
ستبدأ الإحتفالات في الثلث الثالث من مايو 2008 م