قصيدة مفضوحه جداً بصدق إحساسها ...
فأتت هكذا لا تحتاج لأي مقدمات ..
كل ما أُريد قوله هنا
أن هذه القصيدة
" إهداء "
لإبن عمي الذي كُنت على عصمته يوماً ما ..
وكتب الله فراقنا غصبٍ عنا ..
الإهداء بمناسبة " زواجه "
أتركها لذائقتكم ... ولـ قلوبكم ..
يا آبوي لا منّك وصلته وسلّمت=سلم عليه و بلغه هالرساله
زفّ التهاني يا يُبه لو تكرمت=و قله عساه اسعيد عرسه و فاله
اقولها حتى لو إني تألمت=من ما جرالي بالفراق و جراله
غلاه يبقى بالمعاليق ما دمت=حيّه ولي قلب ن بنبضه صفا له
وصّه يُبه يصونني عن هل الشمت=و يصون عِشرة عمري اللي مضى له
و أنا بأصون الود و ادعي له بصمت=تسعده يا ربي بعمر ن بقا له