الامثال 
أصبحتُ لا أحمل السـلاح ولا 
                               ------------      ----------------    أملكُ رأس البعيــر إذ نَفَــرا
                    والذئبُ أخشـاه إنْ مررتُ بـه
       --------------------           وحدي وأخشـى الرياحَ والمَطـرا
                    مـن بعـد ما قـوة أُصيبُ بهـا
        -------      ----------------    أصبحتُ شيخـاً أعالجُ الكِبَـرا 
========================================
إذا أنتَ لم تــزرع وأبصـرت حاصِـداً 
 -------------------   --- ------   ندمت على التفريط في زمـن الـزرعِ
=========================================
الجَمَـل والبكــر :
سَعَتْ ذات سم في قميصي فغادرت 
                                       به أثراً والله يشفي من السُّمِ
   كسَت قيصرا ثوب الجُمّال وتُبعـاً
                                         وكِسرى وعادت وهي عـارية الجسـمِ
==================================================  = 
  الوصف 
قول الشاعر العربي طرفه بن العبد في معلقتـه المشـهورة
  وإني لأمضي الهــم عند احتضاره= بعوجاء مرقال تروح وتغتـدي
   أمـون كألـواح الآران نصاتهـا =  على لاحـب ظهر كـأنه برجـد
 ومن اشهر ابيات  امرووء القيس
 يدقق في وصف الهوادج بألوانها الزاهية وحركتها في منتصف النهار ، كما يبرز ولعـه الشديد بهذا الظعن الذي ينقل محبوبته 
    فـدع ذا وسل الهـم عنك بحسرة = ذمـول إذا صـام النهار وهجـرا
    تقطـع غيظـاناً كـأن متــونه  =  إذا أظهـرت تكسى مـلاء منشـرا
    بعيـدة بين المنكبيـن كأنهــا =   تـرى عند مجرى الضفر هـرا مشجـرا
الشاعر الأعشى في معلقته ، وهو من أجمل شعره في الناقة
 ذاك شـبهت ناقتـي عن يميـن  = الـ  رعـن بعـد الكـلال والإعمــال
   وتـراهــا تشـكو إلى وقــدا=  لـت طليحـاً تحذى صـدور النعـال
 وشدد الاعشى في وصف الناقه والمديح  الى الملووك ومنهم هوذة بن علي الحنفي
         كأن فيـه عشـاراً جـلة شـرفـا = شـعثا لهـا ميم قـد هـمت بأرشـاح
      بحـا حناجرها هـدلا مشـافرهـا= تسـيم أولادها فـي قـرقـر ضـاحي 
 وقال الشاعر الابرص في وصف الابل 
تخـترق البيـد والفيــافي إذ =   لاح ســهيل كـأنـه قبــل
ويـل أمهـا صـاحبا يصـاحبهـا= معتسـف الأرض مقفـر جهـل
 حيت قال حسـان بن ثابت رضي الله عنـه  شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم 
طـوق ابرق العـزاف يرعـد متنـه=  حنيـن المثـالي نحـو صـوت المشايع 
 ويقول شاعر المعلقات زهير بن ابي سلمى 
ردّ القيـان جمـال الحـيَّ فاحتمـلوا= إلى الظهيـرة أمـر بينهـم لبـك 
مـا إن يكـاد يخليهـم لوجهتهـم= تخـالج الأمـر أنّ الأمـر مشـترك 
يغشـى الحداة بهـم حرّ الكثيب كما=يغشـى السَفائن موج اللجّـة العَرِك
 وشكرا اخوكم شديد  الميزااني
 علما ان هذا  القصائد منقوول من احدى الموااقع   بعض القصائد المشهوره عن الابل