موضوع يدل على أن أصحاب هذه الصور يطبقون قول الله تعالى: وقل ربي أرحمهما كما ربياني صغيرا.
وكما ترون أن كل الصور هي صور مسلمين ما عدى واحدة وهي لصيني يحمل امه بعد الزلزال الذي وقع في جنوب غرب الصين في عام 2008
وهذا يدل على أن الإسلام روض النفوس وعلمهم كيفية البر بالوالدين وهذه من حسنات هذا الدين العظيم.
مع ان العرب قديما قد مارسوا مثل هذه الممارسات لحبهم لأهلهم والدليل شالح بن هدلان وأبنه ذيب وقصصهم الشهيره حتى لو لم يكن الوازع ديني محض.
وانا أوكد على ما قاله شيخنا أبو فهد حيث قال:
اقتباس:
وإن كنا نعتب على الإبن في ذلك فإن الوالدين وخصوصا الوالد في المجتمع السعودي
يشارك في ذلك كثيرا وذلك لوجود العلاقة الجافة بينهما منذ صغر الإبن وعدم الإهتمام بهذا
الجانب من الوالد
مما يسبب للولد الحرج والخجل عند الكبر في التقرب لوالده والضحك معه وملاطفته بالكلام
|
وهذه نظرة من مربي فاضل ...
فكما هو معروف يقال إذا كبر ولدك خاوه أي أجعله صاحباً لك
أبن مصاول