هذه شجاعة من العقيلي ومن المؤكد بأن تسليم نفسه للوطن هو الطريقة المثلى لمعالجة مشكلته أمنياً..وكما يقال :
بلادي وان جارت عليّ عزيزة....وقومي وان شحّو عليّ كرام.
فلا أفضل من الوطن والرجوع اليه والتوبة من الأخطاء التي يرتكبها الإنسان في حق وطنه , نحن نعلم بأن الكثيرين غرر بهم محبي زعزعة أمن هذا الوطن ولكن يجب أن يكونوا أذكى من هولاء وأن يبادروا الى تسليم أنفسهم على وجه السرعة حتى لا يكونوا ضحية لهولاء الشراذم والخلايا السراطانية التي تريد ان تقوض أمن الوطن ولكن دائماً الوطن يتخلص من هذه الخلايا ويرميها في جحور الثعالب موتى ..
لا هنت على نقل الخبر أخي عادل