الرئيسية التسجيل البحث جديد مشاركات اليوم الرسائل الخاصة أتصل بنا
LAst-2 LAst-3 LAst-1
LAst-5
LAst-4
LAst-7 LAst-8 LAst-6

 
 عدد الضغطات  : 27693
 
 عدد الضغطات  : 38723

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: شيلات الشاعر عبدالرحمن العقيلي باصوات افضل المنشدين (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشاعر عبدالرحمن العقيلي في والده الشيخ متروك بن صالح العقيلي رحمه الله https: (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشيخ تراحيب بن صالح العقيلي رحمه الله1440هــ (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب سعود عبد الكريم العقيلي عنيزه (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب نور بن زبن العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب عبدالله مرداس العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الراحل الاستاذ عواض بن نور العقيلي رحمه الله (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: عودة بعد غيبة ليست بالقصيرة واعتذار (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: موقف الشيخ هدايه الشاطري شيخ شمل الشطر مع العتيبي والحابوط (آخر رد :الخضيراء)       :: الشيخ هدايه بن عطيه شيخ شمل الشطر مع العتيبي (آخر رد :الخضيراء)      


العودة   منتديات الموازين الرسميه > المنتديات العامة > المنتدى العام

المنتدى العام مواضيع عامه , مقالات عامة , معلومات حيويه , وكل ما لا يتضمن قسم معين ويهدف إلي الفائده والإستفاده

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 1 )
عضو
رقم العضوية : 5210
تاريخ التسجيل : 27 01 2009
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : جده
عدد المشاركات : 57 [+]
آخر تواجد : 18 - 10 - 12 [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : الهمور is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
Lightbulb خادم الحرمين الشريفين يصرح عن زيارة قة الكويت

كُتب : [ 31 - 01 - 09 - 07:50 PM ]

:لم أقل شيئاً إلا من واجبي الديني وواجبي الوطني والنخوة العربية

خادم الحرمين مؤكدا على ترابط القيادة والشعب : أنا لولا شعبي لا شيء

خادم الحرمين خلال حديثه لأعضاء مجلس الشورى
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – في الديوان الملكي بقصر اليمامة اليوم معالي رئيس مجلس الشورى الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد ومعالي نائب رئيس المجلس الدكتور بندر بن محمد حمزة حجار وأعضاء المجلس وكبار المسئولين فيه.
وفي بداية الاستقبال ألقى معالي رئيس مجلس الشورى الكلمة التالية : الحمد لله رب العالمين , والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد :
خادم الحرمين الشريفين :
أعزكم الله ونصركم وجعل التوفيق حليفكم.
لقد شاهدنا وشاهد العالم معنا مفاجأة القائد شاهد التحول الكبير في مسار القمة ، فقد كنتم بحق – يا خادم الحرمين – القائد العظيم ذا الحضور الكبير في كل المحافل ، يترك أثره الفاعل في كل مجريات الأمور ، تقدمون حين يحجم الآخرون.
قمة الكويت كانت علامة فارقة في تاريخ القمم العربية الاستثنائية منها والعادية ، والطارئة منها والدورية.
كان العرب ومن ورائهم العالم كله يترقب لحظة الحقيقة ، كل المؤشرات كانت متشائمة ، وكانت حالات الحذر والترقب والتوجس وظروف الأمة تحيط بالمؤتمر وبدت حالة العرب وكأنها حالة مستعصية ، فعلى الرغم من الجراح والدماء والقتلى والأشلاء والدمار كانت الثقة مهزوزة ، والأولويات مشوشة ، والعرب الذين اشتغلوا بالتسميات والتقسيمات في محاور وتحالفات لا يدرون أين يتجهون.
في هذه الظروف والأجواء تحدث الكبار وكان حديثهم حاسماً جازماً.
يعلن قائدنا بصراحة وبقوة وصرامة رفض السير في ركاب الخلافات ويزيح الهم الجاثم على الصدور.
وقلتم في نقد مسؤول للذات أمام هؤلاء الأعضاء في افتتاح السنة الرابعة من الدورة الرابعة لمجلس الشورى : ( يشهد الله تعالى أنني ما ترددت يوماً في توجيه النقد الصادق لنفسي إلى حد القسوة المرهقة كل ذلك خشية من أمانة أحملها هي قدري وهي مسؤوليتي أمام الله – جل جلاله - ) ، وهذا هو ديدنكم في توجيه النقد الصادق للنفس مستمدين من ذلك عزيمة وقوة تسقط الباطل وتعلي الحق بإذن الله.
بدأتم بنفسكم فأسقطتم خلافاتكم مع أي دولة ومع أي نظام.
هذه الشجاعة النادرة من قائد عظيم بحجم قمة وقامة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ، قوة وشجاعة نحسب أنك أبرأت بها الذمة ووضعت الجميع على محك الشجاعة واختبار المصداقية.
أطفأتم نيران التوتر وفتحتم الباب واسعاً للصلح وجمع الكلمة ووحدة الصف ، مجسدين الديانة وصلاح القلب وروح الأصالة والنخوة.
إنه خطاب القوي بربه ثم القوي بشعبه وبأمته ، لم تقدموا أي تنازل ؛ المبادرة العربية مطروحة ، ولكنها لن تكون مطروحة إلى الأبد والسلام خيار ولكنه ليس الخيار الوحيد.
كانت كلمتكم في أقل من عشر دقائق ولكنها كانت كافية لقلب الموازين بل لضبط الموازين غيرتم اللغة فغيرتم المواقف.
لقد عد العادون الكلمات بحروفها وزمنها شخصت الداء ووصفت الدواء.
إنها كلمة استثنائية نعم استثنائية ولكنها ليست استثنائية في قاموس الملك عبدالله ولا في شخصيته ونهجه.
وثيقة تاريخية أغلقت باب التدخل الخارجي وأعادت الهيبة وأمسكت زمام المبادرة وغيرت صورة المعادلة في منطقتنا.
إنها كلمة رجل الإسلام وفارس العروبة وملك الإنسانية في قيادته الحكيمة ودبلوماسيته الناجحة.
كلمات قليلة ليس فيها مراوغة أو محاولة لكسب أو تبرير ليس فيها حديث شخصي ولا منجزات ذاتية كلمات صادقة حكيمة ، نابعة من القلب فكان موقعها الرضا والقبول.
جاء حديثكم ليقطع الصمت الرهيب وليبدد الهواجس ويمزق التشاؤم ، حديث من الفؤاد بنبرة معبرة وعبارات مؤثرة ومشاعر عربية إسلامية صادقة ومصارحة متناهية ومصالحة خالصة.
واضاف بن حميد : "اسمحوا لي كذلك وقبل أن أختم كلمتي أن أقف عند إشارة لها دلالتها تسجل حضوركم ومواقفكم وتقدير العالم لكم أقف مهنئاً لمقامكم الكريم بالجائزة التي نلتموها من برنامج الغذاء العالمي ( البطل العالمي لمكافحة الجوع ) ، ولن ينس شعبكم زيارتكم الشهيرة لبعض الأحياء في مدينة الرياض ووقوفكم الشخصي مع هموم شعبكم فهنيئاً لكم هذه المواقف والانجازات حفظكم الله.
أمدكم الله بعونه وتسديده ووفقكم وسمو ولي عهدكم لما يحبه ويرضاه ، وحفظ علينا ديننا وأمتنا وبلادنا ، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم".

عقب ذلك ألقى خادم الحرمين الشريفين كلمة أعرب فيها عن شكره وتقديره للجميع وقال ( أنا لم أقل شيئاً إلا من واجبي الديني وواجبي الوطني والنخوة العربية) .
وأضاف حفظه الله يقول ( إخواني .. تحملت هذه المسألة من سنين وأنا أجابه الشيطان والعقل وتكررت هذه أياماً وليالي ، والحمد لله رب العالمين قررت أن استخدم العقل وأنبذ الشيطان والحمد لله أنني تمكنت من الضغط على النفس وأنتم تعرفون النفس والشيطان يصعب التخلص منهما ، ولكن فوقهما إرادة الرب عز وجل ثم إيمان وإخلاص وثقة بشعبي وثقة بكل إنسان يحس بمسئوليته العربية والإسلامية والأخلاقية – والله سبحانه وتعالى هو الذي أعانني والحمد لله تمكنت من الذي سمعتموه ، ووالله لا رياءً ولا أطلب أي شيء أو أن يقال عني أنني عملت شيئاً. هذه هي الحقيقة ، وهذه التي صدرت من أخيكم. وشكراً لكم ).
إثر ذلك دار حوار بين خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – والحضور اتسم بالصراحة والوضوح حيث أجاب حفظه الله على أسئلتهم وتطرق إلى ما تم تقديمه من مساعدات طبية للإخوة الفلسطينيين مؤكداً رعاه الله حرصه على الأنفس السعودية والعربية والمسلمة وقال ( ما من شك أن ذلك واجب والمطلوب منا أكثر وأكثر .
ودعا خادم الحرمين الشريفين الأخوة في فلسطين إلى التكاتف ونبذ الشيطان , مشيراً أيده الله إلى أن تنافسهم هذا خطأ كبير سيؤدي إلى تفريقهم أكثر مما عملته الصهيونية فيهم وقال ( أرجوهم رجاء مسلم إلى إخوانه المسلمين أن ينبذوا الشيطان ويتعوذوا منه ويلتفون حول بعضهم وهو الأمر الذي سيرفعهم ويرفعنا ويرفع العرب جميعاً .. أرجو منهم عدم التنافس ، عدم الانتحار ، عدم حب الذات ، لا بد أن ينكروا ذاتهم في خدمة دينهم ووطنهم فلسطين ) .
وفي نهاية إجابات الملك المفدى على أسئلة أعضاء المجلس أكد حفظه الله على الترابط الكبير بين قيادة وشعب المملكة العربية السعودية وعلى اعتزازه بذلك الترابط قائلاً ( أنا لولا شعبي لا شيء ، أنا فرد ).

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:09 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
المجموعة العربية للاستضافة والتصميم

إن إدارة المنتديات غير مسؤولة عن أي من المواضيع المطروحة وانها تعبر عن رأي صاحبها