يروي الامير عبدالرحمن بن مزيد الدويش عن والده الامير نايف يقول يوم كون المجمعة جاونا جيش جرار وحنا لم نتجاوز اربعين رجل ويقول فعلنا فعل يطلق الوجه وافتكينا حريمنا وخيلنا وابلنا من المغيرين علينا
وقتل منا الجبعاء وغيره ويقول ذهبت لكي اتطمن علي عمي محمد بن ماجد فوجدته سالم معافا فقلت له ياعم
فرسك (( كروش مصابه)) قال ياولدي في موسمها قلت عزالله انها في موسمها ويوم انتهت الحرب حاولت افك
السيف من يد عمي محمد بن ماجد فعجزت لانه لصق عليه الدم ويقول اتي العبد بالماء الحار والسمن لكي يفك السيف (( البتار)) من يد ولد ماجد وفي هذه الكون المجمعة فتح ابن عسكر امير المجمعة الدروازة ودخلت الودائع والشرف في المجمعة واصبح هنالك شبة حلف بين الدوشان وال عسكر الكرام الي هذا اليوم
رحم الله الابطال واسكنهم فسيح الجنان
منقول