تتضمن خطة تطوير المرحلة الأولى من نظام النقل العام بمدينة الرياض عنصرين رئيسين هما:
أولاً: القطار الكهربائي
ويتضمن إنشاء قطار كهربائي على محورين هما طريق الملك عبدالله وشارع العليا - البطحاء، حيث يمتد القطار الكهربائي على المحور الأول «طريق الملك عبدالله» بطول 17 كيلو متر من طريق الملك خالد غرباً حتى طريق خالد بن الوليد شرقاً ويضم 11 محطة، ويمثل هذا المحور عصب الأنشطة الحضرية على طريق الملك عبدالله، كما يتمتع الطريق بحرم واسع تم تخصيص مسار للقطار الكهربائي في المشروع الذي يتم تنفيذه حالياً، أما المحور الثاني (شارع العليا - البطحاء) فيمتد من الطريق الدائري الشمالي إلى الطريق الدائري الجنوبي عند مركز النقل العام، بطول 25 كيلو مترا ويضم 21 محطة وسوف يربط هذا المحور شمال المدينة بوسطها وجنوبها.
ثانياً: النقل بالحافلات
واشتملت خطة النقل العام على شبكات متكاملة من الحافلات تغطي كامل المدينة وتوفر السبل للتنقل الأمن واليسير لفئات المجتمع، وتوفر هذه الشبكة التكامل مع القطار الكهربائي حيث يشترك عدد من الخطوط الرئيسية والمغذية للحافلات مع القطار الكهربائي بمحطات مشتركة.
مستويات شبكات النقل بالحافلات
* خفض الرحلات المرورية بمقدار 15 مليون كم مقطوع على شبكة الطرق يومياً وهو ما يعني توفير 400 ألف ساعة منقضية على شبكة الطرق يومياً.
تعليق إخباري منتديات الموازين:
نعم الرياض تحتاج لها شبكة قطارات ومترو لفك الأزمة المرورية الخانقة جداً ولكن السؤال هو: هل سيجد هذا القطار أعتماد له في الميزانية القادمه؟؟
الرياض جدة مكة المكرمة تحتاج الي قطارات تفك زحمة الشوارع ولكن نبي قطار يفتح النفس من جميع النواحي
أن تبوح بسرك لصديقك المقرب وتوصية بأن يسجنه في قفص صدره وتشرح له أهمية المحافظة على الأمانة .. وتنام مطمئناً متخففاً من همك وسرك .. ثم تستيقظ في الصباح على صوت أسرارك ينطلق كالأغنية من أفواه الآخرين