النشرة الأقتصاديه لمنتديات الموازين ليوم الجمعه 15\12\1432

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الخبر الأول

قالت إن اغلاق مضيق هرمز سيرفع سعر النفط فوق 250 دولارا للبرميل

شركة اسرائيلية: الكلفة الاقتصادية الباهظة للحرب قد تجبر العالم على قبول إيران نووية




الرئيس الايراني أحمدي نجاد

القدس – رويترز
قالت شركة استثمار إسرائيلية كبيرة إن التكلفة الاقتصادية لاي ضربة عسكرية للمنشآت النووية الإيرانية ستكون أعلى من أن يقبلها العالم، ولذلك من المرجح أن يرضخ العالم لحصول إيران على سلاح نووي.

وقال عامير كاهانوفيتش كبير الاقتصاديين في كلال فاينانس احدى اكبر شركات السمسرة الاسرائيلية ان الارتفاع الحاد في أسعار النفط وتكاليف الحرب والضرر الذي سيلحق بالتجارة العالمية سيكون كبيرا للغاية مما سيثني القوى العالمية عن اتخاذ أي عمل جاد.

ويتعارض هذا التقييم تماما مع الموقف الاسرائيلي الرسمي الذي يرفض تطلعات ايران النووية ويرى أن جميع الخيارات مطروحة لمنع حصولها على السلاح النووي وهو ما تعتبره اسرائيل خطرا على وجودها.

وفي تقرير بعنوان "رؤية اقتصادية للمسألة الايرانية" وضع كاهانوفيتش تصورات لمسار الاحداث تتراوح بين فرض مزيد من "العقوبات الخفيفة" وتوجيه ضربات عسكرية وأبلغ المستثمرين أنه من المرجح أن يحجم العالم عن اتخاذ الخطوات الضرورية لمنع ايران من اكتساب أسلحة نووية.

وكتب يقول ان التكلفة الاقتصادية لمواجهة عسكرية قد ترد عليها ايران وحلفاؤها في غزة ولبنان بهجمات صواريخ انتقامية ستكون مرتفعة للغاية حتى بالنسبة لاسرائيل.

وأضاف "للاسف يبدو أن السيناريو الاكثر ترجيحا هو ايران نووية."

ودعت اسرائيل يوم الاربعاء القوى العالمية لمنع ايران من اكتساب أسلحة نووية بعدما قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية ان طهران عملت فيما يبدو على تصميم قنبلة نووية وربما تكون مازالت تجري أبحاثا سرية.

وزادت التكهنات بضرب ايران الاسبوع الماضي حينما اختبرت اسرائيل التي يعتقد على نطاق واسع أنها الدولة الوحيدة التي تمتلك ترسانة نووية في الشرق الاوسط صاروخا بعيد المدى وكذلك بعدما قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ان برنامج طهران النووي يشكل خطرا "مباشرا وفادحا".

وقالت ايران التي تنفي رغبتها في الحصول على أسلحة نووية ان تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية "غير متوازن" و"ذو دوافع سياسية" وتوعدت بالمضي في برنامجها النووي.

ويرى كاهانوفيتش انه حتى التهديد بضرب ايران قد يكون له تداعيات اقتصادية برفع علاوات المخاطر في اسرائيل.

وقال التقرير ان ايران ستضطر اذا لم تجد أمامها سبيلا اخر لاتخاذ اجراء مثل اغلاق مضيق هرمز الامر الذي سيؤدي الى رفع سعر النفط فوق 250 دولارا للبرميل.

وأضاف أن عبء تمويل المواجهة العسكرية سيكون أكبر من الاحتمال في ضوء معاناة دول كثيرة بالفعل بسبب الازمة الاقتصادية العالمية.

وردا على سؤال عن احتمال التوصل لاتفاق عالمي على تشديد العقوبات على ايران قال افرايم كام الباحث في معهد دراسات الامن الوطني في اسرائيل ان الصين وروسيا اللتين تتمتعان بحق النقض (الفيتو) بمجلس الامن الدولي لن تؤيدا مثل هذه الخطوات وتخاطرا بالتعرض لتداعياتها الاقتصادية، مشيرا إلى أن أقصى ما يمكن أن نراه هو جولة أخرى من العقوبات الخفيفة.
الخبر الثاني,,~
جودة‏: 16 مليار جنيه لدعم وإنتاج 250 مليون رغيف يومياً بـ ‏5‏ قروش

الحكومة المصرية تنفي شائعات زيادة سعر الخبز وتؤكد التزامها بتوفيره


طوابير الخبز في مصر

دبي – العربية.نت
أكد الدكتور جودة عبد الخالق وزير التضامن والعدالة الاجتماعية في مصر‏,‏ أن المشير حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلي للقوات المسلحة‏,‏ أجرى اتصالا به أمس للاستفسار عن مدي صحة المعلومات بشأن عزم الوزير على رفع أسعار الخبز المدعم من ‏5‏ إلى ‏10‏ قروش للرغيف‏.‏

ونفى الوزير في تصريحات نشرتها صحيفة الأهرام رفع سعر الرغيف المدعم للمواطن, مؤكدا أن السعر ثابت ولا يوجد أي تغيير في أسعار بيع الرغيف المدعم عن 5 قروش زنة 130 غراما.

وقال, إن الحكومة ملتزمة بتوفير الرغيف المدعم بالسعر المحدد من قبل الدولة, وأنه رفض اقتراح تقدم به مسؤولون في الوزارة برفع أسعار بيع الخبز المنتج من خلال المجمع المليوني الجديد لإنتاج الخبز في مدينة الشيخ زايد على اعتبار أن إنتاج المخبز مميز ويتم بطريقة آلية والخبز يباع معبأ في أكياس بلاستيك.

وأضاف الوزير, أن من يروج لهذه الشائعات يريد إثارة الفوضي وحرق البلد, ولا يريد لها الخير بأي حال من الأحوال, وأشار إلي أن موازنة دعم رغيف الخبز التي تم إقرارها في الموازنة المالية للعام الحالي تقترب من16 مليار جنيه.

ويتم إنتاج نحو 250 مليون رغيف يوميا لتلبية احتياجات المستهلكين ويتم البيع بسعر ثابت وهو 5 قروش للرغيف, موضحا أن أي خطط مقترحة لتطوير منظومة صناعة الخبز المدعم الهدف منها في الأساس احترام آدمية المواطن في الحصول علي انتاج خبز مطابق للمواصفات القياسية وبنفس الأسعار المحددة من قبل الحكومة.
الخبر الثالث,,~
وسط بوادر ارتفاع الطلب الموسمي على الوقود

خبير: أسعار النفط ستتماسك حول 110 دولارات في الفترة المقبلة


دبي – العربية.نت
توقع خبير نفطي كويتي ألا تهبط أسعار النفط العالمية خلال الفترة القادمة دون المئة دولار كسعر للبرميل الواحد، وأن تدور الأسعار حول 110 دولارات لبرميل النفط الخام.

وقال الخبير النفطي محمد الشطي لوكالة "كونا" اليوم إن ما يعكس دعم أسعار النفط عوامل أساسية عدة منها الموسمية، في إشارة إلى بوادر ارتفاع الطلب الموسمي على وقود التدفئة، ما يدفع المصافي إلى تعزيز الإنتاج.

وأضاف الشطي أن ارتفاع الطلب الموسمي على النفط يتزامن مع انخفاض مخزونات زيت الغاز في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، ومخاوف بشأن النزاع المتصاعد حول برنامج إيران النووي، "وأنه قد يؤدي إلى تأثر الإمدادات النفطية في حال توجيه ضربة إلى إيران".

واعتبر أن هناك انفراجاً في المخاوف حول مخاطر الدين السيادي في إيطاليا واليونان واقتراب الوصول إلى حلول بشأن تسوية أزمة الديون الأوروبية.

وأوضح أن من العوامل التي تدعم أسعار النفط ما له علاقة بإمدادات النفوط الخفيفة الفائقة النوعية التي يرتفع الطلب عليها في موسم الشتاء مع استمرار تعثر الإمدادات من بحر الشمال خلاف التوقعات.

وذكر من العوامل "الداعمة" لأسعار النفط أيضاً ما له علاقة بمؤشرات حول تراجع معدلات التضخم في الصين لتعزز من التوقعات بشأن قدرة ثاني أكبر الاقتصادات العالمية على تحقيق معدلات نمو أكبر، ما سيعزز من ارتفاع الطلب على الخام.

ورأى من العوامل المتحكمة في أسعار النفط في الوقت الراهن ما له علاقة بالطلب في آسيا، حيث تخطط أكبر المصافي في الصين لزيادة استهلاكها من النفط الخام في نوفمبر/تشرين الثاني الجاري لسد احتياجات وقود الديزل في الصين، واستئناف العمل في مصفاة كبيرة بعد أعمال صيانة.

وبين الشطي أن هذه العوامل الإيجابية تدعم التوقعات في السوق وتدعم مستويات المئة دولار للبرميل خلال الفترة القادمة إلى نهاية العام الحالي، "ما يعزز توقعات نتائج الاجتماع القادم لمنظمة الدول المصدر للبترول (أوبك) في ديسمبر/كانون الأول المقبل".

وذكر أن اجتماع (أوبك) سينظر في توقعات السوق للربع الأول من عام 2012، وعما إذا كانت الإمدادات النفطية ستتخطى المطلوب أم سيستمر التوازن ويدعم أسعار النفط الخام.
الخبر الرابع,,~
الترهوني: سيجري استئناف تصدير الغاز الطبيعي

ليبيا تتوقع إنتاج أكثر من 700 ألف برميل بنهاية العام


دبي - العربية.نت
قال علي الترهوني، القائم بأعمال رئيس الوزراء الليبي، اليوم الخميس، إن إنتاج ليبيا من النفط سيتجاوز بسهولة مستوى 700 ألف برميل يومياً بنهاية العام الجاري، وسيعود إلى مستويات ما قبل الانتفاضة بحلول يونيو/حزيران 2012.

وأبلغ الترهوني الصحفيين أيضاً أنه سيجري استئناف تصدير الغاز الطبيعي من مرفأ مليته، نقطة البدء لخط أنابيب جرين ستريم، الممتد إلى إيطاليا، في أي وقت من الآن.

وقال أيضاً إنه لا يتوقع منح أي عقود جديدة في أي من قطاعات الاقتصاد الليبي لحين إجراء الانتخابات المقررة خلال ثمانية أشهر.

وقبل اندلاع الانتفاضة على حكم معمر القذافي في فبراير/شباط، كانت ليبيا تنتج حوالي 1.6 مليون برميل يومياً، تصدر منها 1.3 مليون برميل يومياً إلى الأسواق العالمية. وأدى الصراع لتوقف الإنتاج تماماً.

وعاد الإنتاج الىن إلى حوالي 570 ألف برميل يومياً بعد رفع حظر التصدير، وبدأ المهندسون في العودة إلى الحقول الواقعة في عمق الصحراء الكبرى، بعدما غادروها أثناء القتال بين الثوار وقوات القذافي.

وقال الترهوني للصحفيين: "إن الأمور تسير على ما يرام في القطاع النفطي"، متوقعاً أن يتجاوز الإنتاج سريعاً مستوى 700 ألف برميل يومياً تقريباً بنهاية العام.

ويرأس الترهوني الحكومة خلال الفترة القصيرة بين استقالة رئيس الوزراء المؤقت السابق محمود جبريل، وتنصيب عبدالرحيم الكيب بدلاً منه.

وكان الترهوني مسؤولاً عن حقيبتي الطاقة والمالية في حكومة جبريل المؤقتة.

يعطيك الف عافيه

كل الشكر لك

يعطيك العافية

يعطيك العافية

لاهنت على الاخبار

يعطيك العافيه..