السلام عليكم ورحمة الله
صبحكم الله بالخير
عندما صدرت مذكرة التوقيف بحق الرئيس السوداني عمر البشير
ولول الثوار وتزاحمو في الطائرات لتسجيل موقف ضد هذه المذكره ( الصهيونيه )
واقامو المهرجانات ( الكلاميه ) للدفاع عن السودان وقائده الثائر بقوة من دون اي قوة
وبعد ساعات ذهبو واجزم انهم نسوه كما ينسئ ( الميت ) بعد دفنه في قبره
ولكنني تذكرت الثعلب الماكر ( الترابي ) وأبتساماته الصفراء التي تدل على الخداع والمراوغه
خصوصا بعد ان أخرجه البشير من سجنه كي يوحد الشعب في وجه الهجمه ( الاستعماريه )
ولكن أعتقد والله أعلم ان يفعل الترابي مافعله في الارهابي كارلوس بعد ان أمنوه ووعدوه بالحمايه
ومن ثم باعه الترابي الى الفرنسيين بدراهم معدوده
هل يسلم الترابي البشير .