قتل الشاب عبدالعزيز بن غالي بن رجاء بن حصمود الميموني المطيري البالغ من العمر 18 سنه على يد مجموعة من الشباب من قبيلة الظفير عندما نشب بينهم خلاف بسيط ادى الى مقتله واصابة اخوه بعدة طعنات
إنا لله وإنا إليه راجعون
وحفر الباطن في الآونه الاخيره كثرت مشاكلهم بشكل فضيع وصار القتل عندهم شئ عادي بالاضافه الى الجرائم الاخرى من سرقات ومخدرات وغيرها
الى متى هذا الانحراف؟ وأين ولاة الامر عن ذلك؟