الرئيسية التسجيل البحث جديد مشاركات اليوم الرسائل الخاصة أتصل بنا
LAst-2 LAst-3 LAst-1
LAst-5
LAst-4
LAst-7 LAst-8 LAst-6

 
 عدد الضغطات  : 27667
 
 عدد الضغطات  : 38692

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: شيلات الشاعر عبدالرحمن العقيلي باصوات افضل المنشدين (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشاعر عبدالرحمن العقيلي في والده الشيخ متروك بن صالح العقيلي رحمه الله https: (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الشيخ تراحيب بن صالح العقيلي رحمه الله1440هــ (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب سعود عبد الكريم العقيلي عنيزه (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب نور بن زبن العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: حفل الشاب عبدالله مرداس العقيلي (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: مرثية الراحل الاستاذ عواض بن نور العقيلي رحمه الله (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: عودة بعد غيبة ليست بالقصيرة واعتذار (آخر رد :عبدالرحمن العقيلي)       :: موقف الشيخ هدايه الشاطري شيخ شمل الشطر مع العتيبي والحابوط (آخر رد :الخضيراء)       :: الشيخ هدايه بن عطيه شيخ شمل الشطر مع العتيبي (آخر رد :الخضيراء)      


العودة   منتديات الموازين الرسميه > المنتديات الادبيه > قسم القصة والقصيدة

قسم القصة والقصيدة يعنى بالقصص المدعومة بالشواهد الشعرية.

موضوع مغلق
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 1 )
رقم العضوية : 674
تاريخ التسجيل : 02 10 2007
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : الــــســـعـــوديــــة
عدد المشاركات : 1,580 [+]
آخر تواجد : 21 - 05 - 10 [+]
عدد النقاط : 11
قوة الترشيح : عبدالوهاب المهلكي is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي قصة رعب الي يخاف انصحه مايدخل لانه مارح ينام

كُتب : [ 06 - 10 - 07 - 10:10 PM ]

بسم الله الرحملن الرحيم
اولا اريد ان اشكر هاذا المنتدى الرائع والجميل

هاذي القصه ليست من وحي الخيل بل حقيقيه

- صدقوني والله العظيم أقول الصدق ..!

لم أعهد يوما فهد كاذابا، أو من النوع الذي يختلق القصص والروايات الزائفة حتى يلفت الانتباه إليه. فشخصية فهد معجونة بالثقة في النفس والقوة والصلابة، تركيبة ألفناها من خلال معرفتنا فيه منذ الطفولة، أيام الفريج القديم في منطقة الشامية، وأيام اللعب في عز الصيف على القار الحار. كان صراخ أمهاتنا بالعودة إلى بيوتنا يشق هدوء الظهيرة، ويوقظ العيون الغافية. ولكن فهد كان يأبى أن يسمع كلام أمه، أو بالأحرى زوجة أبيه. فشخصية فهد العنيدة القوية أتت منذ أن سافرت أمه إلى سوريا، مسقط رأسها، بعد طلاقها من أبيه، ومن يوم أن اقتحمت زوجة أبيه برواز العائلة واحتلت موضع الأم فيه. لطالما كان فهد جادا، صريحا، لا يحتاج لأن يختلق قصص وروايات سخيفة حتى يظهر في مظهر البطل بين الربع في الديوانية.
ولكن هذه المرة ما قاله يعد غير مقبولا، ولا يمكن تصديقه، وخارج عن نطاق الاستيعاب. ولكنه فهد .. الجاد الذي لا يكذب ..
يقول فهد :
ليلة البارحة وأثناء سهري في ديوانية البيت وحدي بعد أن عدتم إلى بيوتكم جميعا، جلست أشاهد التلفزيون، ثم سرعان ما شعرت بالملل، لاسيما وأنني لا أنام إلا مع بزوغ خيوط الفجر الأولى، فكما تعلمون هذه هي حالي منذ أن قدمت على الوظيفة وأنا أعيش يومي بلا هدف بانتظار الرد من إدارة الشركة التي قدمت أوراقي فيها.
وبين التنقل بالريموت كنترول بين قنوات التلفزيون من محطات أغاني وأفلام إلى أخبار وبرامج تافهة، تساءلت كيف سأضيع ليلتي هذه والليل لا يزال في أوله. كانت عقارب الساعة تشير للثانية عشر والنصف بعد منتصف الليل حين قررت أن أسحب مفتاح السيارة وأرتدي الشورت وأنطلق إلى الشاليه. لا تسألوني من أين جاء هذا القرار، خاصة وأن جميعكم لستم متفرغون للذهاب معي فكل منكم لديه عمله أو جامعته في الصباح الباكر.
انطلقت بالسيارة على سرعة 100 كم في الساعة. وأنا استمع لبعض الأغاني أو أتحدث بالتلفون مع الصاحبة.
وبعد مشادة حادة بيني وبينها، سكرت الخط وقررت ألا أرد عليها، مع أنها ظلت تتصل حتى وصلت إلى الشاليه. اتصلت بهاتف الحارس الهندي، ولكنه مغلق، دقيت هرن، وما من مجيب، وهنا فقط تذكرت بأن الهندي سافر قبل اسبوع إلى بلده وأنني أوصلته بنفسي إلى المطار. ترجلت من السيارة، وفتحت البوابة ودخلت بسيارتي إلى ساحة الشاليه الداخلية. كان الظلام دامس، ولا شيء يعكر هدوء المكان سوى هدير الموج الذي كان مدا في تلك الليلة. نزلت من السيارة ولم أقفل أبوابها، فليس هناك من أحد أتوسوس بأن يسرقها أو حتى يمر بقربها. فهذا الوقت من السنة تكون العوائل مشغولة مع أبناءها في الدراسة لاختبارات نهاية العام، وتكون منطقة الشاليهات تقريبا شبه مهجورة.
وضعت المفتاح في باب صالة الشاليه، أدرته بهدوء ودخلت. فتحت الإضاءة وشغلت السنترال، ثم فتحت التلفزيون ووضعت تلفوني والمفاتيح على الطاولة الصغيرة وسط الصالة. وعلى صوت الأغاني المنبعثة من إحدى محطات الأغاني على التلفزيون بدأت أتجول في الشاليه وأعد لي وجبة خفيفة في المطبخ. ثم خرجت لأطل على البحر، فقد كان المنظر خلابا، وبنظرة سريعة على الشاليهات المجاورة تيقنت بأنني الليله وحدي بعيدا عن الديرة وبعيدا عن كل الناس. عدت لصالة الشاليه، وجلست أشاهد التلفزيون. رن تلفوني النقال، ودون أن أنظر عرفت بأن المتصل صاحبتي، وفعلا نظرت فوجدت اسمها على الشاشة، لم أرد عليها، وظلت تتصل حوالي أربع أو خمس مرات متتالية ولكنني لم أرد عليها فقد كنت متضايقا منها.
مر الوقت، تقريبا نصف ساعة أو أكثر، وأنا أشاهد التلفزيون وآكل بعض الفاكهة. وفجأة سمعت رنة صفارة من تلفوني .. صفارة كالتي تسمعها عندما يصلك بلوتوث من أحد. استغربت .. نظرت لشاشة تلفوني فصدمت ! شخص ما يرسل لي بلوتوث في منتصف الليل في منطقة شبه مهجورة بعيدا عن الديره. دققت في إسم المرسل فكان ( ضيف ) ..!
ضيف !.. من هذا الضيف؟ وماذا يفعل هنا في هذا الوقت المتأخر، اعتقدت في البداية بأنه أحد منكم، ربما يكون مقلبا أو مزحة ثقيلة تعدونها لي، ولكن كيف عرفتم بأنني ذاهب للشاليه؟ فلا أحد يعلم بأنني هنا سوى صديقتي !
قد يكون أحدا من الجيران؟ ولكنني متأكد بأن الشاليهات المجاورة خالية تماما من أي مخلوق، إذا كيف وصل هذا البلوتوث؟..
استقبلت .. وانتظرت ثواني حتى أعرف ما محتوى الرسالة.
وصلت الرسالة .. فتحتها .,. وفجأه .. كانت الصدمة الكبرى .. كانت صورة لي التقطت قبل دقائق من وصول البلوتوث وأنا جالس في صالة الشاليه أأكل فاكهة !..
صعقت، ونهضت من مكاني .. شخص ما صورني من وراء نافذة الشاليه وبعث لي بالصورة عن طريق البلوتوث.
اتجهت نحو نافذة الصالة، طليت .. فلم أجد أحدا .. هنا شكيت أن يكون أحد من أخوتي قد أتى للشاليه فوجدني فحب أن يعمل فيني كمين. ولكنني استبعدت هذا الشيء تماما خاصة وأن اليوم هو الأثنين أي في منتصف الأسبوع والساعة قاربت على الثالثة صباحا والكل نيام في الديرة استعدادا لدواماتهم في السابعة صباحا .. !
إذا من يكون؟ صديقتي؟ لا مستحيل، إنها بالكاد تخرج من البيت وإن خرجت فإن حظر التجول يبدأ من الساعة العاشرة مساء، ولديها بدل الأخ خمسه، أي لا أمل لها في التسلل والخروج ليلا، ثم أنها لا تدل طريق شاليهنا فهي تسمع به ولكنها لم تزوره مطلقا !
أسرعت نحو الباب وخرجت، وبخطوات هادئة ثم سرعان ما تسارعت صرت أدور حول الشاليه، أبحث عن أي أثر أو صوت أو حتى طبعات لخطوات أرجل. ولكنني لم أجد شيئا، كان الظلام دامسا، ولا نور ينير المكان سوى ضوء القمر المكتمل في صدر السماء، ونور صالة الشاليه الذي يتسلل من وراء ستائر النوافذ.
احترت، من المرسل؟ من الذي صورني وارسل لي صورتي ثم اختفى فجأة، إنه مقلب .. أكيد مقلب .. مستحيل هذا يحدث دون تدبير وتخطيط ..
فتحت تلفوني بسرعة، وعملت بحث سريع لأسماء أجهزة الهواتف الموجودة في البلوتوث، وكان الرد .. لم يتم العثور على اجهزة بلوتوث، حاول مرة أخرى ..!
وقفت لبرهة أفكر محاولا فهم الموقف، ترى هل هو مقلب؟ أم .. !
فجأة ..
وصلني بلوتوث آخر .. المرسل .. ( ضيف) !
استقبلت دون تفكير، ثوان ووصلت الرسالة .. فتحتها .. وكانت الصورة .. صورتي!
نعم صورتي وأنا أقف خارج الشاليه التقطت لي قبل لحظات وأنا أبحث عن المصدر المرسل للبلوتوث !..
التفت ورائي بسرعة، أبحث وأبحث دون هوادة .. لا بد أنه كمين، مقلب من أحدكم، مستحيل ما يحدث لي، مستحيل أن يتم تصويري دون أن أشعر أو أن يرسل لي أحد بلوتوث دون أن أحس بوجوده في المكان، يا جماعه قصه لا تدخل العقل.
دخلت لداخل الشاليه وأنا أحاول أن أتصل بواحد فيكم .. ولكن لم يرد علي أحد .. شيء طبيعي فالساعة قاربت على الرابعة فجرا ..
جلست أفكر، كتمت صوت التلفزيون، ورحت أقرأ بعض الآيات القرآنية على أمل أن أهدئ من روعي قليلا وأجد تفسيرا منطقيا. هنا فكرت بالنزول للبحر فربما أجد بعض الشباب من الشاليهات القريبة يصطادون في هذا الوقت، شباب لا عمل لهم مثلي ويريدون ملأ وقت الفراغ، وربما يريدون أن يتسلون بي.
خرجت ومشيت على رمل الشاطئ ونور القمر دليلي في هذه الليلة المظلمة، أطل وابحث وأمعن السمع لعلني أمسك خيطا يوصلني لنتيجة تمحي أوهامي التي زرعت في رأسي بعدما حدث معي .
وعلى بعد عشرين قدم من الشاليه، شهقت فزعا وأنا أسمع صوت التلفزيون داخل الشاليه وقد انطلق في فضاء الليل الهادئ وعلو ضجيجه في كل مكان، كانت أغنية أجنبية، وكانت مزعجة جدا. ركضت إلى الشاليه مسرعا، وكل ظني أن أحدا وصل إلى هناك. ركضت وركضت وأنا أقع وأنهض من ثقل التراب الذي تنغمس فيه رجلي على غير هدى وكأنني ضائع ووجد ضالته.
دخلت الشاليه .. التلفزيون شغال، الصوت عالي بطريقة غير طبيعية، وكل شيء في مكانه مثل ما هو. أغلقت التلفاز، تلفت حولي أبحث عن أحد، أبحث في الغرف، في الحمامات، في ساحة الشاليه .. لا أحد .. لا أحد ..
وفجأة .. انفتحت أضواء السيارة الأمامية .. انفتح كشافها العالي، أحسست بعيني يكاد يصيبهما العمى، صرخت :
- منو ؟ .. منو ؟
وبدل أن يجيبني أحد أخذت إضاءة السيارة تنطفئ ثم تنفتح مرة أخرى، وتنفتح ثم تنطفئ مرة أخرى .. وأنا لا أستطيع أن أميز شكل الشخص الذي كان داخلها. وبعد لحظات قليلة مرت كالدهر. ترجل من السيارة رجل طويل القامة، يا جماعة طويل بطريقة مريبة. يرتدي دشداشة سوداء في عز الصيف. وكان حنطاوي اللون، ولكن وجهه يمل للزرقة كالمخنوق، وكانت عيناة ناعستان. أحسست بأن قدماي لا تحملاني، وشعرت بكل وصلة في جسدي ترجف ودقات قلبي تكاد تنتزعه من مكانه وأكاد أراه يسقط أمامي على الأرض من شدة الرعب.
تقدمت خطوة على أمل أن أشعر الرجل بشجاعتي وبأنني لست خائفا منه، قلت وصوتي لا أكاد أسمعه من رهبتي:
- آمر أخوي .. أقدر أساعدك في شيء؟
نظر لي صامتا واجما، ثم صد عني وسار نحو بوابة الشاليه، ظل يسير ويسير حتى أقسم أنني رأيته يختفي في الظلمة.
ودون تفكير مني دخلت الشاليه بسرعة أبحث عن تلفوني ومفاتيحي. سحبتهم من فوق الطاولة وخرجت بسرعة، ركبت السيارة وانطقلت هاربا وأنا لا أكاد أصدق عيني. وفي الطريق فتحت الإذاعة على القرآن الكريم وأنا أهلوس بيني وبين نفسي .. هل ما رأته عيناي صحيح؟ هل كان جن؟ هل كان أنس؟ هل كان من أهل الأرض؟ ماذا كان هذا الرجل؟ ومن أين أتى ؟ وماذا كان يريد؟
مسكت تلفوني، فكرت أتصل بالشرطة ولكن ماذا أقول لهم؟ فكرت أتصل في أخواني .. في أحد منكم ولكن من سيجيب علي في هذه الساعة؟
انطلقت عجلات سيارتي في الخط السريع على غير هدى، وعلى أثير إذاعة القرآن الكريم. بينما أخذ الفجر يرسم خطوطه الأولى في السماء معلنا نهاية ليلة غريبة وبداية يوم جديد.

أخذ الأصدقاء يهزون رأسهم غير مصدقين ونحن نجتمع في ديوانية فهد، وبدأت التعليقات والنكات تنهال عليه وهو يطرق رأسه في الأرض وكأن لسان حاله يقول: علمت بأن لا أحد سيصدقني. الجميع ظن بأن فهد يتوهم أو ربما هو يدعي ما سرده علينا من قصة لا تدخل العقل حتى لا نطالبه بالمزيد من الرحلات إلى شاليهم والنوم هناك كما اعتدنا كل صيف. ولكن شيء ما في داخلي كان يشك بأن قصة فهد حقيقية، وأن هناك شيء مفقود بالقصة لم يذكره فهد يؤكد كلامه ولكن لسبب ما آثر على كتمانه ..!
جلس الجميع في جلسة دائرية يلعبون الكوت، وفهد من ضمنهم. لا أعرف ما الذي جعلني أسحب تلفون فهد وأتعبث فيه .. دخلت على ستوديو الصور، وأول صورة ظهرت لي .. كانت لرجل حنطاوي اللون يرتدي دشداشة سوداء، وجهه يميل للزرقة كالمخنوق، وعيناه ناعستان، الصورة التقطت في شاليه فهد .. بتاريخ ليلة البارحة !

- تمت -


طبعا انا كنت اقرا القصه لحالي وانوااااع الرعب >>رحت ناديت كل اخواني من الخوف:d

غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 2 )
رقم العضوية : 198
تاريخ التسجيل : 06 07 2007
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 1,146 [+]
آخر تواجد : 20 - 07 - 08 [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : دلـــوعــــة الـــمهـــد is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد : قصة رعب الي يخاف انصحه مايدخل لانه مارح ينام

كُتب : [ 06 - 10 - 07 - 11:45 PM ]



يعطيك العافيه أخي " عبد الوهاب "

قرأة قصه مشابهه لهذه القصه في كتاب "محتار 150" الجزء الرابع ..

مثل هذه القصص تندمج معها اثناء قرأتك لها لك نسبة صحتها 60%

يسلمووو المطيري ...ننتظر ابداعاتك ...



أختك: دلوعه المهد


غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 3 )
<img src=
رقم العضوية : 54
تاريخ التسجيل : 15 05 2007
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 32,017 [+]
آخر تواجد : 20 - 03 - 24 [+]
عدد النقاط : 29
قوة الترشيح : أبن مصاول is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد : قصة رعب الي يخاف انصحه مايدخل لانه مارح ينام

كُتب : [ 07 - 10 - 07 - 02:56 AM ]

والله يا عبدالوهاب انا أومن بالجن بس هالخبل اللي في هالقصه ما عنده جن ولا هم يحزنون إلا قرايه في قصه..ههههههههههه

مشكور على القصه الطويله واللي فيها تفاصيل لدرجة التعقيد والطول غير المبرر ههههههههههه..وآخرتها قرايه في قصه


أخوك ابن مصاول

علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"

التعديل الأخير تم بواسطة أبن مصاول ; 07 - 10 - 07 الساعة 03:26 AM
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 4 )
رقم العضوية : 674
تاريخ التسجيل : 02 10 2007
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : الــــســـعـــوديــــة
عدد المشاركات : 1,580 [+]
آخر تواجد : 21 - 05 - 10 [+]
عدد النقاط : 11
قوة الترشيح : عبدالوهاب المهلكي is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد : قصة رعب الي يخاف انصحه مايدخل لانه مارح ينام

كُتب : [ 07 - 10 - 07 - 03:08 AM ]

اخــــــتـــــي دلـــــوعـــــة مــــــشــــــكــــــوره عـــــلـــــى هـــــذا الـــــكـــــلام الحلو اللي مثلك ياعسل




تقبلي تحيات اخيك عبدالوهاب المطيري

غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 5 )
رقم العضوية : 674
تاريخ التسجيل : 02 10 2007
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : الــــســـعـــوديــــة
عدد المشاركات : 1,580 [+]
آخر تواجد : 21 - 05 - 10 [+]
عدد النقاط : 11
قوة الترشيح : عبدالوهاب المهلكي is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد : قصة رعب الي يخاف انصحه مايدخل لانه مارح ينام

كُتب : [ 07 - 10 - 07 - 03:12 AM ]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبن مصاول مشاهدة المشاركة
والله يا عبدالوهاب انا أومن بالجن بس هالخبل اللي في هالقصه ما عنده جن ولا هم يحزنون إلا قرايه في قصه..ههههههههههه

مشكور على القصه الطويله واللي فيها تفاصيل لدرجة التعقيد والطول غير المبرر ههههههههههه..وآخرتها قرايه في قصه


أخوك ابن مصاول
اخــــــــــوي ابن مصاول هذا مقلب حلو للحلوين اللى مثلك ياحلو

وتقبل تحيات عبدالوهاب

غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 6 )
<img src=
رقم العضوية : 54
تاريخ التسجيل : 15 05 2007
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 32,017 [+]
آخر تواجد : 20 - 03 - 24 [+]
عدد النقاط : 29
قوة الترشيح : أبن مصاول is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد : قصة رعب الي يخاف انصحه مايدخل لانه مارح ينام

كُتب : [ 07 - 10 - 07 - 03:27 AM ]

هالقصه يا عبدالوهاب تصلح للمخرج الشهير الفريد هتشكووك

علشان يطلع منها فلم رعب معتبر...


ولكن يا ترى ماذا يسمي الفلم ؟؟؟


وجه حنطي في الشاليه!!!!! <<<<<وش رأيكم في الأسم ؟؟؟؟


ابن مصاول

علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 7 )
رقم العضوية : 674
تاريخ التسجيل : 02 10 2007
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : الــــســـعـــوديــــة
عدد المشاركات : 1,580 [+]
آخر تواجد : 21 - 05 - 10 [+]
عدد النقاط : 11
قوة الترشيح : عبدالوهاب المهلكي is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد : قصة رعب الي يخاف انصحه مايدخل لانه مارح ينام

كُتب : [ 07 - 10 - 07 - 01:27 PM ]

اسم حو مثلك ياحلو

موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جوال مصنوع من خشـــــــب ابن صحران منتدى الكمبيوتر والبرامج والأجهزة التقنية 2 02 - 09 - 08 04:28 AM
جوال للمدخنيين فقط . بنت الغلباء منتدى الفن التشكيلي والصور 10 27 - 08 - 08 01:26 AM
والله اللي مايدخل ويقول وين كان فيه الساعه ياويله مني.,,.,,, دلـــوعــــة الـــمهـــد منتدى الطرائف والمرح 52 20 - 04 - 08 10:20 AM
قصيده لعيون )(عبد الوهاب المطيري)(واشكره لانه دلني على هذا المنتدى الزاحف للرخام والسكراميك منتدى استقبال الاعضاء واخبارهم 12 13 - 11 - 07 01:44 PM
سحب(21) دواء من الاسواق & اميره في حبه & منتدى الطب 2 14 - 08 - 07 09:19 AM


الساعة الآن 01:37 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
المجموعة العربية للاستضافة والتصميم

إن إدارة المنتديات غير مسؤولة عن أي من المواضيع المطروحة وانها تعبر عن رأي صاحبها