المحاورة تتحدث عن موقف حصل بين معمر القذافي والملك عبدالله بعد نقل ماحدث على الفضائيات وبشكل مباشر , وتم التطرق لهذا المعنى من أبواب أخرى كعادة سوار الذهب في ابداعه الغير مستغرب , وتم أخذ موقف معين من كل شاعر كعادة الشعراء المبدعين في وجوب الخصومة الشعرية .
سوار الذهب :
يالعازمي خلك كما كنت ساكن = الله يسكن من سكن فالمساكن = وان كان مانته من ورا من سواكن = يالله على بابك يافتّاح الابوب
يالعازمي من متى للشرق جاسوس = كشفك لنّا عربسات الصناعي
حبيّب :
انا تراني ثابتٍ في محلي = ياللي مامثلك دولي ولا محلي = فالبحر بابورك حديده محلي = يالله على بابك يا فتّاح الابواب
من عام حطوك لأهل الغرب دبوس = يوم أنت ترقد شهر واسبوع واعي
سوار الذهب :
انته بدايه والبدايه من الدم = بلاش من كثر العزاء والمنادم = وان كنت من حواء بلاشي من آدم = يالله على بابك يافتّأح الابوب
تراك تصلح مع السلطان قابوس = حماية حدود وحماية مراعي
حبيّّّّب :
ياليت عبدالله جلوجي للاثار = ونقول بركان الخزينه لا لا ثار = مامن حلال الناس بقره ولا ثار = يالله على بابك يافتّاح الابواب
عز الله انك ولد والحظ منحوس = انته ولد شيخ كيف اصبحت راعي
سوار الذهب :
انته معمر والجلوجي معمّر = الله من قصراً طويلٍ معمّر = وابن سعود يحط عندك معمّر = يالله على بابك يا فتّاح الابواب
وراك يالعازمي ساري بفانوس = الوقت محسوب وش هذا الضياعي
حبيّب :
عسى الوزا يجرح قلوب الموازين = اللي يحطون الردى فالموازين = وان طالت الدنيا تقر الموازين = يالله على اباك يافتّاح الابواب
المزرعة طيبه ماخشها السوس = اطيب من اللي تسام ولاتباعي