بوتو مايحااك ضدها ...... اخر علومها

ماذا قالو عن قتل بوتو واخر الاخبار بهذا الشأن




مفكرة الإسلام: ذكرت صحيفة "إسرائيلية" أن رئيسة الوزراء السابقة وزعيمة حزب الشعب سابقاً بنظير بوتو كانت قد طلبت حراسة "إسرائيلية" لها.
وقالت صحيفة معاريف: إن بوتو عللت طلبها بأن الرئيس الباكستاني برويز مشرف لا يسمح لها بحماية نفسها، من خلال عدم السماح بوضع زجاج داكن اللون لنوافذ سياراتها أو استخدام أجهزة للكشف عن عبوات ناسفة.
وأضافت الصحيفة: إنه في أعقاب طلب بوتو الحصول على حماية من جهاز المخابرات "الإسرائيلي" الموساد، أجرت وزارة الخارجية "الإسرائيلية" -التي أيدت الاستجابة لطلب بوتو- عدة مداولات مع مسؤولين في الموساد وجهات متخصصة في حراسة الشخصيات، لكن "إسرائيل" لم تتخذ قراراً بهذا الصدد خوفاً من إثارة غضب النظام الباكستاني أو الهند.
وتابعت صحيفة "معاريف": إن بوتو بعثت برسالة عبر البريد الالكتروني إلى أحد المقربين منها في العاصمة الأمريكية واشنطن ويدعى مارك سيجال، قالت فيها: إنه في حال أصابها سوء فإنها تحمّل مشرف المسؤولية وسمحت لسيجال بالكشف عن الرسالة في حال مقتلها.
علاقات مع "إسرائيل"



وكشفت مصادر "إسرائيلية" لصحيفة "يديعوت أحرونوت" أنه رغم الانتقاد الشديد على بوتو من جانب المسلمين في باكستان ورغم محاولات اغتيالها بسبب توجهها نحو الغرب، نقلت بوتو رسائل الى "إسرائيل" تقول: إنها "معنية بلقاء رئيس الوزراء إيهود اولمرت إذا ما نجحت في أن تنتخب لرئاسة الوزراء في الانتخابات القريبة القادمة في يناير", على حد قول الصحيفة.
وقال مراسل الصحيفة: إن بوتو قالت قبل بضعة أشهر للسفير "الإسرائيلي" في الأمم المتحدة داني جيلرمان بأنها "تفكر في إقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل".


كشف وولف بليتزر الصحافي في محطة سي إن إن عن أنه تلقى رسالة بريد إلكتروني من زعيمة المعارضة الباكستانية بينظير بوتو عبر وسيط تعبر فيها عن مخاوفها القوية بخصوص مستوى أمنها الشخصي، وأنها طلبت عدم الإفصاح عن هذه الرسالة إلا لو اغتيلت.
وكتبت بوتو، التي اغتيلت يوم الخميس، إلى بليتزر تقول: إنه لو حدث مكروه لها فإنها تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن الرئيس برفيز مشرف هو المسئول.
وتسلم الصحافي بليتزر البريد الإلكتروني المرسل إليه من بوتو في السادس والعشرين من أكتوبر الماضي عبر وسيط مقرب من بوتو وكان الناطق باسمها في واشنطن ويدعى مارك سيجل، وذلك بعد ثمانية أيام من نجاتها من محاولة اغتيال استهدفتها في كراتشي لدى وصولها للبلاد.
وكتب بوتو إلى بليتزر تقول: "أنا أصبحت في موضع مكشوف بالنسبة لمشرف وأعوانه، ولم يتم ترتيب الحماية والتأمين الكافيين لي وأحمل الرئيس الباكستاني مسئولية أي مكروه يحدث لي".
وأشار بليتزر إلى أنه كان قد وافق على الشروط التي وضعتها بوتو لاستلام البريد الإلكتروني، وكيف أنه التقى سيجل بعد فترة قصيرة من تلقيه الرسالة حيث أخبر بأنه لا يحق له الكشف عن فحوى الرسالة إلا لو قتلت.
من ناحيته أكد سيجل أنه لا يعتقد أن آراء بوتو تغيّرت منذ أن كتبت البريد الإلكتروني المذكور، مشيرًا إلى أن بوتو لم تكن ترى بالضرورة أن مشرف يريد قتلها لكن العديدين حوله ربما سيحاولون تصفيتها.


منقول

رفض ناطق باسم حركة طالبان اتهامات الحكومة الباكستانية بأن بيعة الله محسود احد قادة الحركة وراء اغتيال بينظير بوتو بأنها "دعاية حكومية".

وأضاف مولانا محمد عمر في اتصال هاتفي مع وكالة الأسوشييتد بريس " ننفي بشدة (تلك الادعاءات). بيعة الله محسود لم يتورط في مقتل بينظير بوتو".

وكانت الحكومة الباكستانية قد اتهمت تنظيم القاعدة بالوقوف وراء عملية الاغتيال. وقال جاويد شيما المتحدث باسم وزارة الداخلية الباكستانية أن الاستخبارات الباكستانية رصدت اتصالا هاتفيا يؤكد ضلوع تنظيم القاعدة في عملية اغتيال بوتو.

وتصف السلطات الباكستانية بيعة الله محسود، بأنه أحد قادة القاعدة، في باكستان، ونشرت نص المكالمة الهاتفية التي قالت إنها لمحسود يهنئ فيها أنصاره على نجاح الهجوم على بوتو.

رفض



رفض حزب الشعب الباكستاني تفسيرات الحكومة بشأن الطريقة التي توفيت بها بوتو
وفي السياق ذاته، رفض حزب الشعب الباكستاني تفسيرات الحكومة بشأن الطريقة التي توفيت بها بينظير بوتو.

وكانت السلطات الباكستانية قالت إن بوتو توفيت نتيجة اصطدام رأسها بسقف السيارة التي كانت تستقلها في محاولة لتجنب المسلح وليس نتيجة الإصابة بالرصاص أو شظايا القنبلة التي فجرها الانتحاري.

ووصفت ناطقة باسم حزب الشعب، شيري رحمان، الرواية الرسمية بأنها "هراء خطير لأنها تتستر على ما حدث بالفعل".

وقالت رحمان إنها شاهدت جرحا ناجما عن رصاصة في رأس بوتو عندما غسلت جثمانها بعد الاغتيال.

وأضافت رحمان إنها كانت ضمن موكب السيارات المرافق لبوتو عند إطلاق الرصاص عليها وتفجير القنبلة، وأنها (بوتو) نقلت إلى المستشفى على متن سيارتها.

وتابعت " لقد كنت ضمن الفريق الذي غسل جثمانها قبل الجنازة. لقد شاهدت أثر رصاصة اخترقت رأسها من الخلف وخرجت من الأمام".

ومضت قائلة " لم نستطع غسل جثمانها كما ينبغي لأن الجرج كان لا يزال ينزف. لقد فقدت كمية كبيرة من الدماء".

واتهمت شيري الحكومة الباكستانية بمحاولة التستر على ظروف وفاة بوتو.

وأضافت أن المستشفى الذي نقلت إليه بوتو غير بيانه وأنه لم يدل ببيان كامل.

وأضافت أن السلطات تسعى لإلقاء المسؤولية في اغتيال بوتو على أفراد حمايتها.

وكانت الداخلية الباكستانية قد اكدت على لسان الناطق باسمها انها وفرت اقصى درجات الحماية الامنية للزعيمة السياسية مشيرا الى أنه تم توفير أربع سيارات متنقلة ترافقها إضافة إلى أفراد الحماية الخاصة.

وكان الكثير من انصار زعيمة حزب الشعب بينظير بوتو التي اغتيلت الخميس، قد وجهوا اصابع الاتهام الى الحكومة الباكستانية ورددوا شعارات تندد برئيس باكستان برفيز مشرف وتصفه بـ"بالجنرال القاتل".

خرجت هذه الاتهامات، خلال الجنازة الحارة التي شارك فيها مئات الآلاف من أنصار بنظير بوتو، لدفن رئيسة الوزراء السابقة في مسقط رأسها بإقليم السند.

كما تعالت الدعوات المطالبة بالقصاص من القتلة وسط اجواء مشحونة بالعواطف والحزن خيمت على الآلاف من محبيها وانصارها الذين تجمعوا حول مدفن عائلتها، الذي يضم رفات والدها رئيس الوزراء السابق ذو الفقار علي بوتو.

وكان قد تم نقل جثمانها في تابوت خشبي بسيط من منزل عائلتها الى المدفن الذي يبعد عنه 7 كيلومترات، وسط نحيب الآلاف من أنصارها.

وقد رافق الجثمان في رحلته زوجها آصف علي زارداري وأولادها الثلاثة.


مراسل بي بي سي في باكستان يقول ان شريف يحاول الان ان يربط نفسه بذكراها
واصيب البعض بالاغماء فيما احتشد الالاف لالقاء النظرة الاخيرة على جثمان بوتو قبل ان يوارى الثرى.

وهتف البعض بشعارات ضد شخصيات تنتمي للحزب السياسي المؤيد للحكومة فيما صاح البعض " طالما الشمس والقمر موجودان، سيظل اسم بوتو حيا".

وردد المشيعيون الذين تجمعوا في الجنازة بشكل متكرر هتافات مناهضة لكبار المسؤولين المنتخبين السابقين في اقليمي السند والبنجاب، والذين يحوزون على عضوية الحزب الحاكم المؤيد للرئيس برويز مشرف.

ويشتبه انصار بوتو في ان هؤلاء المسؤولين كانوا ضالعين في الهجمات التي استهدفت زعيمة المعارضة الابرز في باكستان، وهو ما تنفيه الحكومة.

شريف ينعي بوتو
ويتوجه في الساعات القليلة المقبلة الزعيم الباكستاني المعارض رئيس الوزراء السابق نواز شريف لزيارة قبر بنظير بوتو.

ويرأس شريف حزب الرابطة الاسلامية وكانت بوتو تمثل له منافسا قويا على الساحة السياسية الباكستانية.

وحين كان شريف رئيسا للوزراء في التسعينييات حاول ان يزج ببوتو في السجن بتهم تتعلق بالفساد لكن مراسل بي بي سي في باكستان يقول انه يحاول الان ان يربط نفسه بذكراها.


أعمال العنف ما زالت مستمرة منذ اغتيال بوتو
محاكمة دولية
وعلى صعيد ردود الفعل الدولية على اغتيال بوتو قالت المرشحة الديمقراطية البارزة لانتخابات الرئاسة الأمريكية السيناتور هيلاري كلينتون بانه ينبغي توافر محاكمة دولية للتحقيق في ملابسات عملية الاغتيال.

وقالت هيلاري ان باكستان في ظل قيادة الرئيس برفيز مشرف فقدت مصداقيتها.

وقال توم كاسي الناطق باسم الخارجية الامريكية انه اذا كان من الممكن عقد الانتخابات بشكل آمن وسلس فينبغي اجراؤها.

وقالت وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس ان اسلوب تكريم ذكرى بنظير بوتو هو استمرار العملية الديمقراطية في باكستان.



مساعدة لبوتو: كانت هناك جروحاً لطلق ناري في رأس بنظير




شارك الآلاف من أنصار بوتو في تشييعها

كراتشي، باكستان (CNN) -- ناقضت مساعدة بارزة لرئيسة الوزراء الباكستانية الراحلة بنظير بوتو روايات الحكومة الباكستانية المتضاربة بشأن اغتيالها بالكشف السبت أنها أصيب بطلق ناري في الرأس.

ووصفت السكرتيرة الصحفية لحزب الشعب الباكستاني، شيري رحمن، مزاعم الحكومة بأن بوتو قضت بتحطم جمجمتها إثر اصطدام رأسها بسقف سياراتها المتحرك بأنه "الأكثر غرابة، وهراء خطير"، مضيفة قولها: "من الواضح أنهم يريدون التملص من كافة المسؤوليات."

وقالت رحمن، التي ساعدت في تكفين جثمان بوتو، خلال حديث لـCNN: "كانت هناك جروحاً واضحة لإصابة بطلق ناري في الرأس.. شاهدنا ذلك عندما غسلناها."

وتتضارب التقارير حول ملابسات اغتيال رئيسة الوزراء الراحلة، التي بلغت ثلاث روايات رسمية مختلفة خلال 72 ساعة، آخرها إشارة الحكومة الباكستانية إلى أن أسباب الوفاة كسر بالجمجمة إثر اصطدام رأسها بسقف السيارة التي كانت تقلها الخميس.

وفي الغضون تشير أصابع الاتهام إلى حركة طالبان وتنظيم القاعدة بالوقوف وراء اغتيال أوّل رئيسة وزراء مسلمة في تاريخ باكستان والعالم.

وجاء آخر تفسير للحكومة الباكستانية لأسباب وفاة بوتو على لسان الناطق باسم وزارة الداخلية، العميد جاويد إقبال شيما، قائلاً إن إصابة بالجمجمة تسبب بها اصطدام رأس بوتو، 54 عاماً، بقطعة معدنية ملحقة بسقف السيارة المتحرك، كانت سبب الوفاة.

وتناقض تصريحات شيما ما نقلته وكالة الأنباء الباكستانية الرسمية عن الوزارة في وقت سابق بأن شظية من انفجار قنبلة أودت بحياة بوتو، بجانب أكثر من 20 آخرين، فضلاً عن إصابة 100، على الأقل بجراح.

وكانت الوزارة قد أعلنت قبيل ذلك أن طلق ناري في عنق بوتو أدى لوفاتها.

وأظهرت مقاطع شريط فيديو للحادث شخصاً وهو يطلق ثلاثة أعيرة نارية من مسدس بإتجاه سيارة بوتو قبيل وقوع انفجار.

وفي المقابل وصف حزب بوتو - حزب الشعب الباكستاني - تفسيرات الحكومة الباكستانية بأنها "حزمة أكاذيب."

وقدمت فرزانا راجا من الحزب تفسيراً مغايراً وأن "إصابة قناص" كانت وراء مقتل بوتو، متهمة الحكومة بالتقصير في التدابير الأمنية.

وإلى ذلك، أعرب محلل الأمن القومي لـCNN، كين روبنسون، الذي عمل سابقاً في وكالة الاستخبارات الأمريكية في باكستان إبان عهد الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون، عن شكوكه من محاولات أعداء بوتو إحكام السيطرة على ميراثها بالتقليل من شأن أسباب وفاتها.

وأضاف قائلاً: "يحاولون حرمانها من الموت كشهيدة، وهذا أمر مهم"، مشيراً إلى مخاوف العديد من أن تصبح وفاتها أكثر تأثيراً من حياتها "فستظل دوماً الشجاعة التي تحدت الجيش والمتشددين المسلحين."


أحد أبناء بوتو يشارك في مراسم الدفن

وأورد أن إجراء تشريح على جثة بوتو سيتيح للعالم فرصة الوقوف على أسباب وفاتها، إلا أن مصادر باكستانية أشارت إلى رفض زوج بوتو، آصف علي زرداري، السماح بتشريح جثمان زوجته قبيل مواراتها الثرى الجمعة.

وكان مئات الآلاف من أنصار بوتو قد شاركوا في دفن جثمانها في مسقط رأسها بإقليم السند.

وقد ووري الجثمان الثرى في مدفن عائلة بوتو في قرية "غاري خودا باكش" بالقرب من والدها رئيس الوزراء الأسبق ذو الفقار علي بوتو. وكان قد تم نقل جثمانها من منزل عائلتها إلى المدفن الذي يبعد عنه 7 كيلومترات، وسط نحيب الآلاف من أنصارها.

هذا وقد أشارت الحكومة الباكستانية إلى الزعيم القبلي في مناطق جنوبي البلاد والمرتبط بتنظيم القاعدة، بيت الله محسود، كمشتبه رئيسي في اغتيال بوتو.

ومن جانبه أيد مسؤول أمريكي بارز اتهامات إسلام أباد قائلاً "هناك معلومات تقودنا للاعتقاد بأنه (محسود) هو الشخص المسؤول."

واستطرد المسؤول الأمريكي أن محسود كان يسعى لاقتناص بوتو "منذ فترة من الوقت" واصفاً إياه بـ"أحد اللاعبين الكبار" وراء اغتيالها.

وكانت الداخلية الباكستانية قد أعلنت في وقت سابق أن معلومات استخباراتية تم اعتراضها تشير إلى الزعيم القبلي.

إلا أن الناطق باسم محسود نفى مزاعم إسلام أباد بتورطه في اغتيال بوتو، واصفاً إياها بـ"الدعاية الحكومية."

وقال الملا محمد عمر في حديث لوكالة الأسوشيتد برس: "ننفى بشدة مزاعم تورط محسود في اغتيال بوتو."

كما زعمت وكالة الأنباء الرسمية في باكستان " الجمعة أن تنظيم القاعدة تبنى مسؤولية اغتيال بوتو، إلا أنه لم يتسن لـCNN التأكد بصورة قاطعة أو مستقلة من تلك المزاعم.

وبدورهما أصدرت وزارة الأمن الداخلي ومكتب التحقيقات الفيدرالية في واشنطن نشرة الخميس جاء فيها أن القاعدة تبنت العملية، إلا أن مصادر أمنية مسؤولة رفضت التعقيب بالإشارة إلى أن المزاعم لا أساس لها.

وكانت وكالة الأنباء الدولية الإيطالية "أدنكرونوس" قد أشارت إلى تلقيها مكالمة هاتفية من مصطفى أبو اليزيد، قيادي التنظيم في أفغانستان والناطق باسمها، أعلن خلالها مسؤولية القاعدة عن اغتيال بوتو.

ونقلت الوكالة عن أبو اليزيد قوله "لقد أنهينا أثمن الأرصدة الأمريكية لهزيمة المجاهدين."

وذكرت الوكالة الإيطالية إن الرجل الثاني في التنظيم، أيمن الظواهري، تحدث عن استعدادات لاغتيال بوتو في أكتوبر/تشرين الأول.

شظايا القنبلة التي فجرها الانتحاري.

ياجماعة من منكم يبرئ بوتن من العمالة هي عميلة ميه بالميه الا تكفيكم كل هذه الحقائق
بغض النظر عن فسادها وفساد زوجها ومن قبل فساد والدها والانحراف والانحلال الخلقي اللي عاشه الشعب البكستاني في عهدها وعهد والدها من قبلها
وما زال بعض الاخوه يطلق على من خلص المسلمين من شرها (أنتحاري)

أبن جويبر يحتج وبشده على كلمة أنتحاري
وياليت تستبدل بكلمة أستشهادي أن لم يكن عليكم حرج

مشكورة اخوي راس الضلع وماقصرت يالغالي