مساكم عسل للجميع *****
(كبرنا على هالحكي’’’’’’’’ روحي جيبي الغدا)
اجزم ان %85 من مجتمعنا سمعوا هذه الجملة والتي هدمت جبال من المشاعر داخلهم وقد استعدت الزوجه
كثيرا قبل ان تفاجأ زوجها بأي ليله حمراء تجدد فيها أيام الحب وقد تكون ليست من الماضي البعيد
لا اعلم هل للحب عمر او للمشاعر توقيت.
اذهب عزيزي القارئ لاي مدينة فيها من الرومنسية الكثير تجد الأوربيين تجاوزت اعمارهم 50 عاما
ولن تستغرب ان وجدت أكثر من هذة الاعمار بكثير أياديهم بأيادي
زوجاتهم
ومنابع الحب لم تجف بينهم وكأنهم في
شهر العسل
وعندما ترى (ربعنا ) تجد معهم اطنان من الاطفال وتصبح على (اجلس ياولد )
وتمسي على ( ازعجتينا يابنت )
ولاتسالني عن ايادي الزوجين فهي متباعده
ولم تتلاقي من ايام السادات .
اتذكر ان في احد اللقاءات طلب احد المحاضرين والذي كان يتكلم عن العلاقات الزوجية
بأن يخرج كل شخص (جواله)
ويكتب ( احبك )
ويرسلها إلى زوجته
فما هي إلا دقائق واكتضت الصاله بأصوات الرسائل
من زوجاتهم والطريف ان
احداهن كتبت ( وش عندك لايكون بتتزوج علي )
والاخرى كتبت(غريبه وش جاك اليوم )
وهذة كلها اشارات الى ان ابسط كلمة وهي التي تعبر عن الحب لا تخرج الا في المواسم
وهذا ان خرجت
لماذا لايفهم الرجل ان المرأة حتى وان كبرت في العمر
لها احتياجاتها وبأن عواطفها دائما جياشة فبمثل ان للسيارت
بنزين يحركها
المرأة تحركها العواطف وكلام الحب مهما كبرت وزاد عدد الاطفال وزادت المسوليات
اعجبتني ونقلتهاااا لكم