مرات اكلم على نمرة تلفونه =واهيم في ذكريات دايم معها
في ضحكته مشيته في نظرتة أعيونه= في هرجة قالها لي كأني أسمعها
الله ..الله أي شجنٍ هذا , والله وانا أستمع لها اتذكر اخي رحمه الله الذي توفي إثر حادث سيارة عام 2004 م وهو قادم من مهمة في الحج وكان عسكرياً أيضاً..وترك أبنائه بنفس طريقة عبيد العسكري الشهيد الذي توفاه الله وهو يدافع دون الوطن.
رحم الله أموات المسلمين وصراحة هذه أقوى قصيدة مؤثرة سمعتها في السنوات الأخيره وهي صادقه وقد أتت من القلب لذلك جاءت كلمتها قوية جياشة وفيها شجنٌ قوي لدرجة أنني لا انصح من فقد غالي ان يسمع هذه القصيدة لما فيها من شجن عالي..
أخوي عز الخوي لا هنت على هذه الإضافة المميزه ونحن ننتظر جديدك المتجدد دائماً
أبن مصاول
شرفني ابن مصاول مرورك المميز والله يرحم اخيك ويسكنه الجنه