اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم
سأسأل عن أمور كنت فيها
فما عذري هناك وما جوابي
بأيّة حجّة احتجّ يوم ال
حساب إذا دعيت إلى الحساب
هما أمران يوضح عنهما لي
كتابي حين أنظر في كتابي
فإمّا أن أخلّد في نعيم
وإمّا أن أخلّد في عذاب
(( أبو العتاهية ))
|
مشكور يا مشهب على هذه النصيحة الطيبة من وجه طيب..نصيحتي لمن بعدي:
من المعروف يا أخوان بأن المجاملة مطلوبة الى حد ماء والإبتسامة في وجه أخيك صدقة حتى لو كان بينك وبينه مشكل ....
فالمجالمة وإظهار حسن النوايا تذيب أشياء كثيره..
يقول زهير بن أبي سلمى:
ومن لم يصانع في أمور كثيرة=يضرس بأنيابٍ ويوطاء بمنسم
أبن مصاول