هذه رواية احد النفعة لمعركة صوية مع الموازين ( بعيدا عن المبالغات )

11 قتيل من النفعة


اين من قال المقاتلين سبعة فقط .


وهزيمة للنفعة .

وبلسان واعتراف احد النفعة .


هنا نفرز اقوال المراهقين من اقوال العقلاء .


وهذه رواية النفيعي حرفيا وبكل أمانة وسأعلق عليها .








اصاب منطقة نجد قحط وجدب فرحلت قبيلة عتيبة إلى ركبه وأسافل أودية السراة ولم يبق منهم إلا قلة متفرقون من المحايا مثل ذوي هضلا وعائض بن مصلح وبراك الفرم وعائض بن سعدون وبنيه بن عائض بن عويكيرة من المحايا وغيرهم من المحايا تأخروا ينتظرون مدداً لهم الحجاز وكانوا نازلين قرب أبرقية في علية نجد وقبل وردهم جاءهم من أهل الشعب العضيان من ينذرهم بغزو وشيك من المطران (( فقد علموا بأنكم أغنياء ولديكم مال وعبيد وأن عددكم قليل ))

فلما وردوا على صويه صباحاً هجمت عليهم مطير فاحتدم القتال بين الطرفين رمياً بالبنادق وقد تحصن المهاجمون في سناف مرتفع يشرف على البئر من الشرق أما المدافعون فليس لهم ما يتقون به إلا الدبش واستمر القتال إلى الليل فلما أظلم الليل بدأ المدافعون بالانسحاب في الغسق وانقطع الرمي
قال زعيم مطير مسيف بن مدلج الميزاني : إما ان تهاجموا عليهم أو تنسحبوا
فقالوا : لا لن ننسحب أنت خفت يا مسيف ؟
فاعتزى ثم أمرهم بالهجوم وانطلق امامهم فلم يشعروا بهم وهم يطلقون عقل بعارينهم إلا وهم قد اقتربوا منهم وهم يقولون لمسيف : اذبح أبو درمه اذبح ابو درمه يعنون منصح بن هضلا وقد كان رامياً ماهرا
فكان الرجل يطرد الرجل في الغسق طرداً ويرميه عن قرب وهذا ما كان بين منصح ومسيف فإن منصح لما باغتوه انطلق هارباً وهو يترقب الطلقات في جسمه فمرت طلقت مسيف من فوق رأسه
فانقلب منصح على مسيف الذي ولى هارباً بدوره فلما لحق به رماه عن قرب منصح وهو يقول : عذاب يا ثائر فقتله .

ثم رجعوا المحايا إلى الماء وشربوا وارتووا ثم سروا قبيل الفجر واتجهوا شمالاً .

وقد فقدوا المحايا ومن معهم سبعة من القتلى عذاب الدعجاني وبراك الفرم المحياني وأربعة من العبيد .
وقد أصيب نويصح بن حسين بن هضلا في المعركة بطلقة اخترقت فخذه وفال خذوا البندقية احتموا بها وكان بعض المحايا غير مسلح والقيام صعب لكثافة النيران والموقع مكشوف فلم يجبه أحد فقال ياعايض بن العويكيرة من الصواملة من المحايا خذ البندقية
فقال خذ البندقية يا عائض بن سعدون فرد عليه خلها شوي من يقدر يقوم هالحين .
فقال خذها يا يراك فقال إي والله براك فقام يرتجز
والله لأعلم بالذليل والخبل ما نكنا عليه

فقتل قبل أن يحتزم بالحزام





وقد قال شعيفان بن كليب المحياني :

إنه ورد على المدالجه أهل ثرب سنة ربيع الشكيعاء وطلب أن يسمحوا له بالورود على آبارهم فقال سند بن مصاول بن مدلج لشعيفان من أي عتيبة فقال من برقا من النفعة قال من أي النفعة فقال من المحايا فنظر إليه وقال :
(( عينت مسيف عند ابن هضلا
قال شعيفان الذي قتل على صوية ؟
قال سند : نعم قتله ابن هضلا عليها
قال شعيفان كان ابن هضلا ومن معه يدافعون عن أنفسهم وعن أموالهم
قال نعم ولقد كنت فتى صغيرا رديف لمسيف في تلك الغزوة فأوقفونا بالبنادق من الصباح حتى أمس الليل قفال مسيف دعونا ننسحب فما أمامكم إلا الموت فقال بعض قومنا خفت يا ميف
فغضب وقال عليهم ثم انطلق امامهم حتى قتل .




انتهت رواية النفيعي .





التعليقات :

1- النفيعي مثل وقال مثل ابن هضلا ..... الخ اي الاشخاص الذين يعرف انهم مقيمين على صويه .

2- مسيف هو مسيف المريبيط وليس ابن مدلج وليس في ذرية مدلج رجلا يدعى مسيف ابدا ومسيف رجل وفارس معروف وهو فعلا قتل في صويه .

3- النفيعي ذكر انهزام النفعه لما قال حرفيا ( بدأ المدافعون بالانسحاب في الغسق وانقطع الرمي ) وهذا هزيمة وهروب وكلامه لايحتاج الى تأويل

4- ذكر ان النفعة فقدوا سبعة ومثل منهم عذاب الدعجاني العتيبي الذين يقولون انه جارا لهم وبراك الفرم النفيعي وخمسة اشخاص نفعه لم يسميهم ومعهم اربعة عبيد اي قتل منهم 11 سبعة نفعه واربعه عبيد , اما اذا كان يقصد ان العبيد من ضمن السبعه فقد قتل ثلاثة عتبان والعبيد اربعة واصابة نويصح ابن هضلا النفيعي .


5- لم يذكر النفيعي من قتلى الموازين الا مسيف المريبيط ومسيف رجل فارس وشجاع لكنه ليس شيخا للموازين ولا اعلم من قائد تلك المعركة .


6- النفيعي اعتقد انه امين جدا في روايته لم يذكر ان النفعه افتكواالحلال بل قال انهم هربوا ليلا ثم عادوا الى البئر قبيل الفجر وارتووا منها واعتقد ان ذلك حدث بعد ان تركها الموازين عائدين بالابل لأن النفيعي ذكر انهزام جماعته .







وساعود لتعقيب حسب رواية فواز الكركش الذي نقلها عنه ابن مصاول في منتدى آخر .

وهذه رواية الموازين للمعركة كتبها ابن مصاول نقلا عن فواز الكركش الراوية المعروف


وتختلف رواية الموازين قليلا عن رواية النفيعي وتتفق في الكثير من احداثها .


تتفق الروايتان في :

1- ان الغزو كان من الموازين على النفعه وجيرانهم .

2- تتفق الراويتان على هزيمة النفعة فقد ذكر النفيعي هزيمة ربعه وكذلك رواية الكركش ذكرت ذلك .

3- تتفق الراويتان على ان المعركة بدأت في النهار وفي وقت الظهيرة تحديدا واستمرت الى مغيب الشمس ثم تغير سير المعركة بعد فرار العتبان وخشية الموازين ان يهرب العتبان بالابل ولذلك اشتبكوا معهم اشتباك قريب بالشلف والرماح حتى قتلوا منهم العديد واخذ الموازين الابل .

4- تتفق الروايتان على مكان المعركة وهو آبار صويه بين عفيف وضريه .

5- تتفق الروايتان على مقتل مسيف المريبيط وحتى وان غلط النفيعي في الاسم الا انه يقصد مسيف المريبيط .





تختلف الروايتان في :

1- رواية النفيعي تقول ان قائد الغزو مسيف ابن مدلج ونحن نعرف من هو مسيف , مسيف هو المريبيط فارس من ذوي ميزان وليس شيخا وهو من عموم فرسان ذوي ميزان ومكانته محفوظة عندنا , ولذلك وهم النفيعي في اسم مسيف ظانا ان ذكر سند ابن مصاول له انه منذ ذوي مدلج لكن هو مسيف المريبيط وليس هناك مسيف آخر في كل ذوي ميزان .


2- رواية الكركش الميزاني تقول ان قائد المعركة هو عوض ابن مدلج .







اضافة ان رواية النفيعي اكثر ذكرا للتفاصيل وبالذات مايخص قتلى النفعة فقد ذكر 11 قتيلا من النفعه بينهم اربعة عبيد لهم .



وهذه رواية فواز الكركش للمقارنة وهي قريبة جدا من رواية النفيعي وتختلف عنها في بعض النقاط كما ذكرت سابقا .


يقول الكركش الميزاني :





غزوة صويه

غزا أبن مدلج ((عوض)) ومعه مجموعة من ذوي ميزان على النفعه من عتيبه على عد ماء يقال له

((صويه)) يبعد عن عفيف كما قال الراوي بحوالي تقريباً 50 ك.م.

وصويه هذه كما قيل (عد ماء,بئر).

وقد نزلها النفعه.


وهذه الغزوه صارت في الليل والنهار. كيف؟

في البدايه حصل تراشق بالنار بين الطرفين من الصباح حتى المساء أو على رواية أخرى من حوالي الظهر حتى المساء , وعندما أسدل اليل أستاره قام الموازين بهجوم مباغت وأغلب ما أستخدم فيه هو السلاح الأبيض كما روى كبار السن.

وأول من بداء الهجوم من ذوي ميزان هو (عبيد أبن بديد وصدعان بن وهق المريبيط ونويبان الجباري.

وبعد ذلك توالى الهجوم بني ميزان الباقين.

فحدثت بينهم معركةٌ في جنح الظلام وسط الأبل وكما قلنا سابقا أغلبها بالسلاح الأبيض ونتج عن هذه المعركه هزيمة النفعه وانتصار ذوي ميزان في تلك الليله وأستولوا على اغلب الأبل الموجوده بذالك الموقع.

وقتل من ذوي ميزان في تلك المعركة (مسيف المريبيط) وليس (مسيف أبن مدلج)

وهنا حدث الأ لتباس فلا يوجد في أبنا مدلج لا من قديم ولا من حديث ما يسمى بمسيف أبن مدلج.





انتهت رواية فواز الكركش الميزاني نقلا عن ابن مصاول

هذا رابط رواية النفيعي بعيدا عن تراهات المراهقين الذين يعتقدون انهم بخربشاتهم الصبيانيه يغيرون التاريخ


وقد استشفيت من رواية النفيعي الحكمة والتعقل في ايراد الاحداث وهذا الرابط هدية لكل مراهق عتيبي يظن ان التاريخ اصبح شات للدردشة وقول اي شي يريد .

هذا رابط رواية النفيعي :



http://www.alnfaie.com/vb/showthread.php?t=306

ارجوا من الاخ الراوي الامين ابن مدلج 1 ان يضيف ويوثق هذه الرواية وان كان قيل فيها قصائد فخر بانتصار الموازين او رثاء لمسيف المريبيط .

يعطيك الف عافيه اخوي سالم رباح على هذا النقل المميز لروايتين والمناقشة الرائعة وتفنيد كلتاهما .....

وقد اوضحت كل شئ اخي العزيز بالنقل من كلا الطرفين وخرجت بالخلاصة كما ناقشناه هناك قبل 3 سنوات بأن لا يوجد ما يسمى بمسيف أبن مدلج بل هو (مسيف المريبيط)

ونحن في إنتظار أبن مدلج1 والرويس أيضاً فأطروحاتهما ونقاشهما دائماً مفيدة لكل الأطراف

تقبل شكري على نقلك وامانتك أخي سالم

أخوك ابن مصاول

بسم الله الرحمن الرحيم
أخي سالم رباح شكراً لك من كل اعماق قلبي على جميع اطروحاتك ومواضيعك الجيده التي تنتقيها وهي تعبر عن سمو شخصك الكريم ورجاحة عقلك بوركت وهنيئنا بك في منتدانا فانت مفخره للموازين عامه على ما تقوم به من توضيح للحقائق لأفعال قبيلتنا التي تحرف من قبل البعض هداهم الله واعادهم للصواب ويقولون في الأمثال ( دون الحقوق حلوق ) وانا اقول دون ( الحقوق حلوق وأقلام تكتب من مصدر موثوق ) .
أخي بن مصاول شكراً لك على جميع ماتقوم به من جهد وعلى ردودك الممتازه على قبيلة عتيبه التي تعدى صغارها على حقوق مطير وافعالها وانا واثق بأن رجال قبيلة عتيبه العقال وذو الرائي الراجح ومن تخاف الله لا ترضى بهذه التعديات من قبل صغارهم ولا بظلم البشر ويقول الشيخ / الفارس / الشاعر / الصدوق / جهز بن شرار :

ملحن عليهن الوسوم = والباب فوق ارقابها
يوم الحرايب والزحوم = انا احمد الي جابها
وترا الظلايم ما تسر القوم = في حظ من يسعابها

ويقول الشاعر الحربي :

من قال بالناس قالوبه = ومن عال تاتيه عيالي

أما بخصوص موضوع كون صويه فلقد وفيتو وكفيتو أنت وابن مصاول بارك الله فيكم يا عيال العم .
ولي بعض المداخلات البسيطه وهي حسب ما توصلت له من رواية ويعلم الله انني لست مجامل ولا محرف في الحقايق ولقد تحققت من هذه الرواية اكثر من مره من قبل الرواة التي التقيت بهم :
في يوم صويه كان قائد الموازين هو الشيخ الفارس / عوض بن مدلج ومعه أخيه الشيخ الفارس / عايض بن مدلج
وتقول الرواية انهم غزو مثل ما تفضلتو على النفعه من قبيلة عتيبه على عد يقاله صويه في الموقع الذي اشرتو له وعندما أقبلو على العد المذكور عدا الرقيبه على راس مشراف وشاهد الأبل واخبر ربعه الموازين بما شاهد وقال ان الأبل ليس عندها احد ثم غارو الموازين على البل وعندما اقبلوا عليها وإذا بوابل الرصاص يمطر عليهم من رضام ( حصى كبير متناثر بجنبات العد ) لم يتوقع الموازين ان فيه احد ولاكن القوم أي العتبان قد لاحضوا جيش الموازين مقبل عليهم من بعيد وقعدو لهم في المتارس خلف الرضام ولقد كان الموازين في عبلة صويه ليس لديهم ما يذريهم من رصاص بنادق العتبان فقال الشيخ / عوض بن مدلج ياقوم ويقصد ربعه ارجعو خلونا نتمسى الليل ونخاشر القوم في الأبل ثم قام الموازين برجوع الى مكان بعيد عن الرصاص وكان ذالك في وقت الظهيره ثم جلسوا حتى وقت العصر ثم قال الشيخ / عايض بن مدلج لأخيه الشيخ / عوض يا عوض لقد جبتنا في هذه السهله وجلستنا والقوم في مخبا ( مترس ) متحصنين عنا لا نشاهدهم وهم يشاهدونا اما خلنا ندور غيرهم ولا لاتروح النهار علينا وحنا جالسين في هذه العبله لا نرد ولا نهد قال الشيخ / عوض يا عايض اجلس هداك الله خلنا نتمسى الليل ثم نخاشر الرياجيل في حلالهم ثم بعد ذالك قام الشيخ / عايض وقال ياقوم يقصد ربعه ذوي ميزان عوض جابنا في هذه العبله وجلسنا والنهار انقطع علينا ثم سكتو ربعه لم يجاوبه احد منهم ثم قال تكفى يانويبان ويقصد الفارس نويبان من ذوي جبار ثم قال نويبان يا سر ثمانك يا عايض بنويبان ثم قال تكفى يا صدعان ويقصد الفارس صدعان المريبيط ثم قال صدعان يا سر ثمانك بصدعان ثم قال تكفى يا عبيد ويقصد الفارس عبيد بن بديد ثم قال عبيد يا سر ثمانك بعبيد قال عايض الموت واحد ولا ثنين قالو له واحد يا عايض قال عايض إذا ما متنا اليوم هل سوف نموت بكره ولا خلاص ما عاد نموت قالو له بل الموت فينا فينا يا عايض قال قومو معي غاره على القوم اما نجينا وذبحنا القوم ولا خلونا نموت في هذا المكان قال له الفارس/ صدعان المريبيط ابك هي هوزه ولا روزه يا عايض ( أي مزح ولا كلام فقط ) قال عايض لا ولله يا ولد وهق الا كلام صدق ما هي هوزه ولا روزه ثم قام الفارس/ صدعان ونزل ثوبه ثم لف عمامته على عريته ( اي ستر عريته بعمامته ) ثم قال يالله عليهم والله ما انتم الون مني سمار ولا اكبر مني جسم وكان صدعان رجل اسمر الون وضخم الجسم ( اي رجل بدين ) ثم قام الفرسان الأربعه ( صدعان المريبيط ، عبيد بن بديد ، نويبان بن شفاي من ذوي جبار ، عايض بن فاضي بن مدلج ) بعد ان نزلو ثيابهم وفعلو مثل ما فعل صدعان ولكل منهم معه بندقيته جاهزه ثم وضعوها في أيمانهم واغارو على القوم يركضون على اقدامهم فقال الشيخ / عوض امسكو مكانكم يا قوم هذولا جنايز وماتت فعندما اقبلو على القوم ورصاص يتصاقط عند اقدامهم ولم يطيح منهم احد فعندما وصلو الى مكان القوم الذي مختبين فيه وكان القوم قد نفد اول رصاصهم واخذا في التعبيه وإذا بالفرسان الأربعه يباغتونهم في عقر مخبأهم ثم أطلق كل من الفرسان الأربعه بواريدهم في روس القوم وإذا بالقوم يتساقطو قتلى في مكانهم لم ينجي منهم أحد وكان عدد القوم ستة عشر رجال من عتيبه ولقد كان الشيخ / عوض يقول لقومه عندما اقبلا الفرسان الأربعه على مخبا القوم ولم يسقط منهم أحد قومو يا قوم خاشرو ربعكم في الغنايم ثم هجم الشيخ / عوض بربعه الباقين على القوم فوجدهم قتلى ثم أخذو يطلقو عقال الأبل المعقله وكان الليل قد ادمس عليهم ثم خرج عليهم من ناحيت البيوت رجال ونساء يطلق أحدهم رصاص ثم قال الشيخ / عوض اسرعو ياقوم خلونا نروح بلأبل قبل ان يجي فزوع من القوم ثم بعد ما ابعدو وإذا هم يفقدون الفارس مسيف المريبيط ثم رجع بعض الفرسان يبحثو عنه فوجدوه مقتولا وكان هو فقيدة الموازين في ذالك اليوم . ولقد اطلق الشيخ / عوض بن مدلج على الفرسان الأربعه لقب الجنايز .
هذا ما لدي من معلومات واقسم بالله العظيم انني لم أزيد فيهم ولم انقص ولقد اوردتها لكم مثل ما نقلت لي وهي من عدة رواة مشهود لهم بصدق والنزاهه .

اهب.. اثرهم قالبينها علانا ياخوالي وتاليتها 16 نفاعي مذبوح وميزاني واحد غلطانين في اسمه خلوه مدلجي وهو مريبيط والابل ماخوذة والهزيمة مذكورة... الا وين راح ابن هظلا اللي يقولونه هو مع الـ16 والا من اللي فركوا...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبن مدلج1

ثم قال نويبان يا سر ثمانك يا عايض بنويبان .

راوية ذوي ميزان الكبير

ابن مدلج


لاهنت والف شكر على ايراد الراوية من رجلا فيصل للحق ومن الناس الذين يعدون مالهم وماعليهم .


أما العتبان فيكتفي بقول المثل (( الصراخ على قدر الألم ))

لولا ماواجهوه من اجدادنا ماكان هذا الحقد , لماذا لم يحقدوا على حرب او قحطان أو غيرها .

كل ذي نعمة محسود .


ومطير قبيلة حدها من البحر الى البحر وهذا لايمكن ان يكون لغيرها .

ومطير شيوخها الدوشان وهذا لايكون لغيرها .

ومطير فيها الفرسان العظام الذين يصح ان نطلق عليهم اساطير الفروسيه .

ومطير اهل المعجزات التي دونها التاريخ المحايد واكرر المحايد , واليوم الضعفاء من المراهقين يحاولون ينسجون على منوال معجزات مطير لكن اين التاريخ عنها ولماذا تناساها باختصار لأن معجزاتهم هي من خيالهم .

اذا دخلوا معركة افنوا كل الجيوش ولم يبقى الا شخصا واحد يخبر جماعته بفعلهم !!!!

واذا واجهوا ابن رشيد بدولته وجيوشه من كل انحاء الجزيره هزموه !!!

واذا قتل شيخا لهم فقد قتل بطريقة الغدر وكلهم وللمصادفة بنفس الطريقة وكأنهم يريدون ان يجعلون من قصة ابن بصيص التي دونها التاريخ المحايد , يريدون منها ان تكون طريقة لقتل مشائخهم .



على كل الاحوال امور مضت وساورد لاحقا اقوال من مشائخ عتيبه تبين الرعب الذي يصيبهم عندما تغزيهم مطير وعلى السنة رواة عتيبه انفسهم .
























لفت نظري عبارة اوردتها في روايتك الرصينة والأمينة وهي قول نويبان الجباري ردا على الشيخ عايض ابن مدلج ( ياسر ثمانك ياعايض بنويبان )

ماعرفت معناها هل هي بمعنى ابشر , او لها معنى ثاني .

مشكورين جميعا على هذه الايضاحات المعروفة

وبالنسبة لمقتل مسيف المريبيط فهو قتل اثناء جمع الغنائم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم رباح

راوية ذوي ميزان الكبير

ابن مدلج


لاهنت والف شكر على ايراد الراوية من رجلا فيصل للحق ومن الناس الذين يعدون مالهم وماعليهم .


أما العتبان فيكتفي بقول المثل (( الصراخ على قدر الألم ))

لولا ماواجهوه من اجدادنا ماكان هذا الحقد , لماذا لم يحقدوا على حرب او قحطان أو غيرها .

كل ذي نعمة محسود .


ومطير قبيلة حدها من البحر الى البحر وهذا لايمكن ان يكون لغيرها .

ومطير شيوخها الدوشان وهذا لايكون لغيرها .

ومطير فيها الفرسان العظام الذين يصح ان نطلق عليهم اساطير الفروسيه .

ومطير اهل المعجزات التي دونها التاريخ المحايد واكرر المحايد , واليوم الضعفاء من المراهقين يحاولون ينسجون على منوال معجزات مطير لكن اين التاريخ عنها ولماذا تناساها باختصار لأن معجزاتهم هي من خيالهم .

اذا دخلوا معركة افنوا كل الجيوش ولم يبقى الا شخصا واحد يخبر جماعته بفعلهم !!!!

واذا واجهوا ابن رشيد بدولته وجيوشه من كل انحاء الجزيره هزموه !!!

واذا قتل شيخا لهم فقد قتل بطريقة الغدر وكلهم وللمصادفة بنفس الطريقة وكأنهم يريدون ان يجعلون من قصة ابن بصيص التي دونها التاريخ المحايد , يريدون منها ان تكون طريقة لقتل مشائخهم .



على كل الاحوال امور مضت وساورد لاحقا اقوال من مشائخ عتيبه تبين الرعب الذي يصيبهم عندما تغزيهم مطير وعلى السنة رواة عتيبه انفسهم .
























لفت نظري عبارة اوردتها في روايتك الرصينة والأمينة وهي قول نويبان الجباري ردا على الشيخ عايض ابن مدلج ( ياسر ثمانك ياعايض بنويبان )

ماعرفت معناها هل هي بمعنى ابشر , او لها معنى ثاني .

يقصد من قوله ( يا سر ثمانك ) الثمان هي الأسنان الأربع الفوقيه والأربع السفليه التي عندما يضحك الشخص تبين قبل غيرها من الأسنان وهي تعبر عن فرحة الشخص بقدوم غالي او نجده له في حالة ضيق فعندما يكون الشخص في حرج من امره ثم يشاهد فزعه له فأنه تبين على وجهه علامات الفرح وتضحك اسنانه بذالك والثمان شي معروف انها الأسنان مثل قول الشاعر :

يابو ثمانٍ بعود الراك جاليته = -------------------------؟

ويقول شاعر اخر :

يابو ثمانٍ تلالا مثل برق الظلام = -----------------------؟

ويقول شاعر أخر :

وقف عطني ياريش العين لي حبه = من ثمانٍ شوفها يطرد الجوعي

والمعنا الصحيح من قولته ( يا سر ثمانك ) اي افرح بي وستبشر بفزعتي وقدومي لك رد على قوله تكفى فلقد قال تكفى بمثابة نخوة له واجابه بقول يا سر ثمانك اي ياسعد عينك بي -----الخ .